الصفحه ٣٤٦ : وعلم علم إنّما يفعلون هذا بما كان
مكسورا أو مضموما وهي لغة بكر بن وائل وأناس من تميم وقالوا : في مثل
الصفحه ٣٩٣ :
فأمّا المعزى فالميم من نفس الحرف لقولك : معز ومعدّ مثله لقولهم : تمعدد لقلة (تمفعل)
في الكلام ، وأما
الصفحه ٤٤٣ :
وكان يلزمه أن
يضمّ أول (سنة) فيمن قال (سنوات) لأنّها من الواو وكذلك : هنة هنوات ينشدون فيها
الصفحه ٤٥٦ :
وقال : إن
صغّرت (همّرش) فالقياس أن تقول : هنيمر ؛ لأن الأولى كانت نونا ، وإن شئت قلت :
همّيرش وقلت
الصفحه ٥٢٥ :
قال الله عز
وجل : (إِنْ نَشَأْ
نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ
الصفحه ٣٥ :
محمّد تفد
نفسك كلّ نفس
إذا ما خفت من
شيء تبالا
قال أبو العباس
الصفحه ٨٢ :
السادس : ما أعمل من الصفات تشبيها بأسماء الفاعلين وعمل عمل الفعل :
وذلك نحو (حسن
وشديد وكريم
الصفحه ١٣٧ : المازني :
إنه من كلام العرب والذي ، قال أبو العباس أولى وأحسن فإذا قلت : (مررت بزيد
القائم أبواه لا
الصفحه ١٣٩ : : (مرّ زيد برجل وذاهب أنا) لم
يجز إلا على ما ذكرت لك من الضمير فتقول : وذاهب أنا من أجله ولو قلت : (الذي
الصفحه ١٦١ : ؛ لأن الضمير الراجع إلى الذي في (كان) فليس لك أن تحذفه من (ضربت)
؛ لأن الهاء إذا جاءت بعد ضمير يرجع إلى
الصفحه ١٧٣ :
ويستبعده بعضهم لوقوع صلة الأول وصلة الثاني في موضع واحد وتقول :(أعجبني ما تصنع
حسنا) تريد : (ما تصنعه حسنا
الصفحه ٢٤٧ : .
فأما أبنية
الأسماء المجموعة فستة : فعلة وفعلة وفعلة وفعلة وفعلة وفعلة.
الأول : فعلة :
جمعها بالتاء في
الصفحه ٢٦٧ :
باب ما ألحق من بنات الثلاثة ببنات الأربعة من الصفات
وهو يجيء على
ثلاثة أبنية على : فعول وفيعل
الصفحه ٣٠٩ :
هذا باب المصادر وأسماء الفاعلين
المصادر :
الأصول ، والأفعال مشتقة منها ، وكذلك أسماء الفاعلين
الصفحه ٣٢٨ :
فعّلت : فمصدره التفعيل ؛ لأنه ليس بملحق فالتاء الزائدة عوض من تثقيل
العين والياء بدل من الألف التي