الصفحه ٤٩٣ : مضى ذكر ذا وأشباهه ،
وأما (اقتتلوا) فليس بمحلق والعرب تختلف في الإدغام وتركه فمنهم من يجريه مجرى
الصفحه ٥١١ : (سمايا) إلى الأصل من جهات ردّ الألف التي هي طرف (سمايا)
إلى الياء فصارت (سماي) ثمّ ردّ الياء الأولى التي
الصفحه ٧ :
واعلم أن الفعل
إنما أعرب ما أعرب منه لمشابهته الأسماء فأما الرفع خاصة فإنما هو لموقعه موقع
الأسما
الصفحه ٤٥ : يعرفون الاستفهام بلعل وتقول : إنّما هي ضربة من الأسد فتحطم
ظهره كأنه قال : إنّما هي ضربة فحطمه فأضمر (أن
الصفحه ٤٧ :
فصل من مسائل
المجازاة
إذا شغلت حروف
المجازاة بحرف سواها لم تجزم نحو : إن وكان ، وإذا عمل في حرف
الصفحه ٩٢ :
كقولك : (زيدا ضرب أبوه) ؛ لأن الأب ظاهر ولو حذفت ما أضفت إليه صلح فقلت :
أب وغلام ونحوهما والأول
الصفحه ١٠٧ : والتصغير لا يدخل إلا على اسم ثلاثي وقد صغرت
العرب (ذا) والموجود والمسموع مع ردنا له إلى الأصول من (الذي
الصفحه ١١٤ :
__________________
(١) لم يأت للموصولين
الأولين بصلة ، لأن صلة الموصول الثالث دلت على ما أراد. ومثله : من اللواتي والتي
الصفحه ١٢١ : ) وهو الوجه والقياس ؛ لأن
تقديم الضمير كأنه يدخل الكلام لبسا فلا يعلم عن أي مفعول أخبرت : أعن الأول أم
الصفحه ١٤٧ :
أخواك) فالكلام ، وإن طال فإلى هذا يرجع فنعتبره إذا طال بهذا الإمتحان
فإنه يسهله وتعرف به الخطأ من
الصفحه ١٧٤ : من
أجل أن (كان) إنما تدخل على مبتدأ وخبر فإذا كان خبر المبتدأ قبل دخولها لا يجوز
أن يقدم على المبتدأ
الصفحه ٢٦٨ :
باب تكسير ما جاء من الصفة على أكثر من أربعة أحرف
وهي تجيء على
عشرة أبنية :
الأول : مفعال
الصفحه ٢٨٦ :
التاسع : تحقير ما أوله ألف الوصل وفيه زيادة من بنات الأربعة :
وذلك احرنجام
تقول : حريجيم تحذف
الصفحه ٣٠٥ : الفاء وحدها من حروف اللين في الاسم.
والآخر : أن
يجتمع فيه حرفا لين فتكون فاؤه ولامه معتلتين فالأول
الصفحه ٣٣٥ : لامه
ياء أو واو وكان أصل تعزية تعزّي فحذفت زايا من الزاي المشددة والمشددة حرفان وقد
يجيء في الأول نحو