الصفحه ٤٢١ :
وإذا قلت : (أفتعل)
(وأنفعل) قلت : أختير وأنقيد لمّا كان (تار) من (اختار) بمنزلة : قال صار تير من
الصفحه ٤٥٤ : تؤتى المرأة منه ليس هو سراتها وإنّما
سراة الشيء ظهره أو مقدمه ؛ لأن أول النهار سراته وظهر الدابة
الصفحه ٥ : ضرب ، كما تقول : مررت برجل يضرب ، فبني على الحركة كما بني (أول وعل) في
بابه على الحركة ، وجعل له فضيلة
الصفحه ٦ : فقد بينا أنه الذي يكون في أوله الحروف الزوائد التي تسمى حروف المضارعة (١) ، وهذا الفعل إنما أعرب
الصفحه ٤٨ : والكسائي يجيزه وينشد :
وشفاء غيّك خابرا أن تسألي (١)
وقال الفراء : (خابرا)
حال من النفي : قمت كي تقوم
الصفحه ٥٠ :
تؤجر إذا ترجمت عن الأفعال بفعل ولا يجوز البدل في الفعل إلا أن يكون
الثاني من معنى الأول نحو قولك
الصفحه ٦٦ :
عسى للواحد والإثنين وللجميع والمذكر والمؤنث ومن العرب من يقول : عسى
وعسيا وعسوا وعسيت وعسيت وعسين
الصفحه ٧٩ : ء حقوق سنذكرها إن شاء الله ولكن هذه المسألة تجوز على غير ما قدروا
وهو أن تجعل (رجلا) بدلا من (عبد الله
الصفحه ١١٠ : فيه فإذا وصفته بفعل أو وصلته فالأولى به أن يكون حاضرا كالاسم ألا ترى أنك
إذا قلت : مررت برجل (قائم
الصفحه ٢١٦ :
ذلك : من بوك ومن مّك وكم بلك إذا خففت ومثل ذلك : الحمر تريد الأحمر وقد
قالوا : الكماة والمراة
الصفحه ٢٥٢ : يستعمل فيهما ليحقر الواحد منه.
قال أبو العباس
: حدثني أبو عثمان المازني عن الأصمعي قال : واحد الطرفا
الصفحه ٢٦٣ : :
الأول : فاعل :
جاء على سبعة أبنية : فعّل وفعّال وفعلة وفعلة فيما اعتلت لامه. وفعل وفعلاء
وفواعل.
فأما
الصفحه ٢٩٣ : : قد راءه مثل زاعه وإنّما الأصل رآه مثل رعاه.
الرابع : تحقير كلّ اسم كان من شيئين ضمّ أحدهما إلى
الصفحه ٣٤٥ :
باب ما يكسر فيه أوائل الأفعال المضارعة
وذلك إذا كان
الفعل الماضي على (فعل) من الصحيح والمعتلّ
الصفحه ٤٠٥ : الجمع الياء لأنّهم
يقولون في : صوّم : صيّم وهو أبعد من الطرف.
فكان هذا أوجب.
وقد يكسرون أول الحرف لما