الصفحه ٥٢٢ :
الخامس : تغير
وجه الإعراب للقافية :
من ذلك إدخال
الفاء في جواب الواجب ونصب ما بعدها وهذا لا يجوز
الصفحه ٤٠ : فعل فتضرب وهذا تمثيل
وقد فسره وقواه ودل على أن الثاني المنصوب من الجملة الأولى ، وإن كانت الأولى
مسألة
الصفحه ٨٧ :
الكسائي أن تنصبه بالفعل الأول ولم يجزها أحد من النحويين وأجاز هو والفراء أن
يكون منصوبا بالفعل الثاني
الصفحه ٤١ : وحذفوا منه شيئا وألزموه موضعا
واحدا إذا لم يأتوا بحرف يدلّ على ذلك المعنى ولم يصرفوه وجعلوه كالمثل ليكون
الصفحه ٣٣٢ :
فإذا أردت تغير شتر الرجل قلت : أشترته وعورت عينه وعرتها وبعضهم يقول : سودت
وسدتها من السواد وقد
الصفحه ٣٣١ : :
ريّثته عن حاجته وعقته ومثله : تهيبني البلاد وأمّا : تنقّصته فكأنه الآخذ من
الشيء الأوّل فالأوّل ومثله
الصفحه ٣٥٨ :
(قبل) : للأول.
(بعد) : للآخر وهما اسمان يكونان ظرفين.
(كيف) : على أي
حال.
(أين) : أيّ
مكان
الصفحه ٣٦٩ : ولا يعلم في
الكلام : فيعلان في غير المعتل.
فعليان :
الصّليان نبت العنظيان جاء في أولّ الشّباب وأول
الصفحه ١٤٨ :
خبر اللذين وهذا كله صلة للتي الأولى يعني اللذين وصلتهما وخبرهما (وأخته)
خبر عن (التي) وهي وصلتها
الصفحه ٢٨١ :
هذا القياس عند سيبويه.
وإن حذفت الدال
الأولى فهو بمنزلة جوالق وتقول في خفيدد : خفيدد وخفيديد
الصفحه ١٦٧ : ) للجزاء قلت : (جارية من تضرب نضرب) تجزم الفعلين وتنصب الجارية بالفعل الأول
؛ لأن الثاني جواب ، فإن جعلت
الصفحه ١٧١ :
أنفسه) يجعل الهاء (لمن) ويوحد للفظ (من) وقال : حكى الكسائي عن العرب :
ليت هذا الجراد قد ذهب
الصفحه ٣٩٦ : التتفل لأنّهم قد قالوا : التّتفل
فهذا بمنزلة ما اشتقّ منه ما لا تاء فيه وكذلك ترتب وتدرأ لأنّهما من رتب
الصفحه ٣٧ : والمرادي في شرح
الألفية كما أورده الشارح المحقق. وفيه أن البيت من القسم الأول ، وهو أن الموصوف
بالجملة أو
الصفحه ٣٩٢ : فالذاهب فيه بمنزلة الهمزة أولا أن يجيء ثبت
وهو أولى أن تكون زائدة من الهمزة قالوا : جهورت وإنّما هي من