الصفحه ٣٤ :
ويروى عن رسول
الله أنه قرأ : (فبذلك فلتفرحوا (١)) فإذا لم يكن الأمر للحاضر فلا بد من إدخال اللام
الصفحه ٣٧٧ : في أوله سوى الميم التي في الأسماء من أفعالهنّ وما لحقته
الياء مع الواو فقد تقدم ذكره.
لحاقها خامسة
الصفحه ٤٧١ : الزاي صارت الواو الأولى بمنزلة غير المعتلّ وصارت
بمنزلة واو (قوّ) هذا لفظ سيبويه.
وتقول في (فيعلى)
من
الصفحه ٤٧٣ :
وقال الأخفش :
تقول في (فعل) من غزوت : غزي لا تكون فيه إلّا الياء لإنكسار ما قبلها.
وقال بعض
الصفحه ٣٧٨ : منه بمنزلة الأولين وليس في حروفه زوائد كما أنه ليس في مضاعف بنات
الثلاثة نحو رددت زيادة ، وذلك نحو
الصفحه ٤٩١ :
ذكر الإدغام
وهو وصلك حرفا
ساكنا بحرف مثله من موضعه من غير حركة تفصل بينهما ولا وقف فيصيران
الصفحه ١٨٣ :
فالفتح أحسن من قبل أن الميم مكسورة فيثقل الكسر بعد كسرة ولكثرة الاستعمال
أيضا والكسرة الأصل فكل ما
الصفحه ٣٨٥ : من بنات الخمسة فعل البتّة.
الأول : ما لا زيادة فيه الثلاثي :
فعل : مضارعه
يفعل أو يفعل وربّما
الصفحه ٣٠ :
فصل من مسائل الدعاء والأمر والنهي
اعلم أن أصل
الدعاء أن يكون على لفظ الأمر وإنما استعظم أن يقال
الصفحه ٤٦٩ :
وقال سيبويه
تقول في فعلان من (قويت) : قووان وكذلك (حييت) فالواو الأولى كواو (عور) وقويت
الواو
الصفحه ١٠١ :
الاتساع
اعلم أن
الاتساع ضرب من الحذف إلا أن الفرق بين هذا الباب والباب الذي قبله أن هذا تقيمه
الصفحه ١٢٨ : المسيرهما بزيد هما) فهما الأولى : مفعولة على السعة والثانية فاعلة وإنما
ظهر الفاعل هاهنا ؛ لأن كلّ اسم كان
الصفحه ٢٩١ :
الأبواب المنفردة تسعة :
الأول : تحقير
كلّ حرف فيه بدل.
الثاني : تحقير
الأسماء التي يثبت
الصفحه ٣٦٣ : فعللل فعللّ فعللل.
الأول : فعلّل :
فرزدق اسم
شمردل صفة وما لحق هذا لم يذكره سيبويه.
من بنات
الصفحه ٤٣٧ :
ذكر تكرر هذه الحروف المعتلة واجتماع بعضها مع بعض
الياء مكررة :
إذا اجتمعت الياءان فلا تخلوان من