الصفحه ١١ : أن يكون
الفعل الذي بعدها متصلا بالفعل الذي قبلها أو يكون منقطعا منه ولا بدّ في الجميع
من أن يكون
الصفحه ٩١ : عنه وإنما الذي لا بدّ منه مع الفعل الفاعل.
وكذلك لا تقول
: (أزيدا ظنه منطلقا) ؛ لأن الفاعل إذا مثل
الصفحه ١١٨ : هذا الباب لا بد من أن يكون في جميع مسائله اسمان في كل مسألة
فاعل ومفعول ، فإن قيل لك : (أخبر عن الفاعل
الصفحه ١٧٢ : ) لا تريد أنك : مررت بشيء وإنما تريد : مضيت.
وقال قوم : (الذي
أكرمني ومررت عبد الله) محال لا بدّ من
الصفحه ٣٠٣ : : بنويّ ، وإن شئت : ابنميّ.
واعلم أنك إذا
حذفت ألف الوصل فلا بدّ من الرّدّ وتقول في بنت : بنويّ ولو جاز
الصفحه ٣٦١ : ولام فالفاء
لا بدّ من أن تكون متحركة ؛ لأنه لا يبتدأ بساكن واللام : حرف إعراب والعين لا بدّ
من أن تكون
الصفحه ٩ : ، ولم ترد
قطعه ، لم يكن بد من إضمار أن.
قال النحاس : قال أبو الحسن : أي لم ترد
لبس عباءة أحب إلي. وأن
الصفحه ١٠ : فقلت (لأنّ)
في جميع ذلك ، وإن شئت حذفت (أن) وأضمرتها ويدلك على أنه لا بدّ من إضمار (أن) هنا
إذا لم
الصفحه ٢٤ : أن تنصب (تجبنا)
على حتى ؛ لأن قولك : إن تفعل مجزوم في اللفظ فلا بد من أن يكون جوابه مجزوما في
اللفظ
الصفحه ٣٣ : لا بد من حذف أو تحريك وكان
الباب هنا الحذف وأن تقول لا تهل ولكن فعل ذلك من أجل القافية ؛ لأن الالف
الصفحه ٣٤ :
ويروى عن رسول
الله أنه قرأ : (فبذلك فلتفرحوا (١)) فإذا لم يكن الأمر للحاضر فلا بد من إدخال اللام
الصفحه ٣٧ :
الموصوف هنا بدون أن يكون بعضا من مجرور بمن أو في لضرورة الشعر ، والتقدير :
كأنك جمل بني أقيش. وهذا مثال
الصفحه ٥٨ : ضربين : فموضع لا
بد منها فيه وموضع يصلح أن تخلو منه فأمّا الموضع الذي لا تخلو منه فإذا كانت مع
القسم
الصفحه ٧١ : زيدا أم قتلته كان البدء بالفعل أحسن لأنك عنه تسأل وتقول : ما أبالي أزيدا
لقيت أم عمرا وسواء عليّ أزيدا
الصفحه ٧٩ :
، فحذف حصل ونقل ضميره إلى عليك واستتر فيه. ولو كان الفعل محذوفا مع الضمير لزم
العطف بدون المعطوف عليه