الصفحه ٢٢١ : كرهوا التقاء الهمزتين ففصلوا كما قالوا : اخشينان فهؤلاء
أهل التحقيق ، وأما أهل الحجاز فمنهم من يقول
الصفحه ٢١٩ : الثاني : من التقاء الهمزتين وهو ما كان منه في كلمتين منفصلتين (١) :
__________________
(١) قال
الصفحه ٤٩٦ : ء والعين حاء ثمّ أدغمت الحاء في الحاء ؛ لأن الأقرب إلى
الفم لا يدغم في الذي قبله وكان التقاء الحاءين أخفّ
الصفحه ١٨٣ : الموضعين بنهاية هذا البحث ـ وتحريكه إمّا بالكسر على أصل التّخلّص من
التقاء الساكنين وإمّا بالضم وإما بالفتح
الصفحه ١٩١ :
شديد. والنقل تحويل الحركة إلى الساكن قبلها ، والغرض به إما بيان حركة الإعراب أو
الفرار من التقا
الصفحه ١٩٣ : ء الساكنة للتخلص من التقاء
الساكنين) فلا يجوز حذف الياء في الوقف.
(٣) أن يكون منصوبا
منوّنا نحو (رَبَّنا
الصفحه ٢٩٢ : لأنك تقول : اتلجت واتّلج واتّخم وكذلك
في تقوى وتقيّة وتقاة وقالوا في التّكأة اتكأته وهما يتكئان.
فهذه
الصفحه ٥٠٦ : كراهية التقاء المطبقين فأبدل مكانها
أقرب الحروف منها وفي (استتخذ) قول آخر أن يكون (استفعل) فحذف التا
الصفحه ١٨ : تقم أقم. فقولك : إن تأتني شرط وآتك جوابه ولا بدّ للشرط من جواب وإلا
لم يتم الكلام وهو نظير المبتدأ
الصفحه ٧٧ : الموصوف ، وجميع توابع الاسم حكمها كحكم الصفة
، والمضاف إليه وما اتصل به على المضاف ، وما عمل فيه حرف أو
الصفحه ١٦٧ : بكلام تام
يكون فيه ما يرجع إليها ، فإن كانت مبتدأ احتاجت إلى خبر ، وإن لم تكن كذلك فلا
بدّ من عامل يعمل
الصفحه ١٩٢ : ومسلمونه فيزيد
هاء يبين بها الحركة ويقف عليها والأجود ما بدأت به ، وإذا جمعت المؤنث بالألف
والتاء نحو
الصفحه ٩٠ : هذا مثل : (زيدا ضرب) إذا أردت :(ضرب نفسه) لأن هذا
إنما امتنع ؛ لأنه فاعل مفعول وقد جعلت المفعول لا بدّ
الصفحه ١٤٣ :
له ؛ لأن الفعل والفاعل نظيرهما من الأسماء المبتدأ والخبر لأنك إذا قلت : (ضرب
زيد) فلا بد لضرب من
الصفحه ١٥٦ : أبوه راغبين فيه) فزيد : مبتدأ و (الذي) خبره ولا بد من أن يرجع إليه
ضمير أما الهاء في (أبويه) ، وأما