الصفحه ٣٢٢ : عريان وامرأة عريانة ونشي الرجل الخبر إذا تخبره
ونظر من أين جاء ينشا نشوة فهو نشيان.
نظير ذلك مما
اعتلت
الصفحه ٣٨ : .
__________________
(١) على أن جملة كان
مع ضميره المستتر صفة لموصوف محذوف ضرورة ، أي : بكفي رجل أو إنسان كان.
والأولى بكفي
الصفحه ٣٤٦ : (١)
أراد لم يلده.
__________________
(١) على أن سيبويه
استشهد به في ترخيم أسحار في أنك تحركه بأقرب
الصفحه ١٩ : الالف هاء.
قال سيبويه :
ويجوز أن تكون كإذ ضمت إليها (ما) ، وأما الظروف التي يجازى بها : فمتى وأين
الصفحه ٢٢٠ :
اعلم أن
الهمزتين إذا التقتا وكل واحدة منهما في كلمة ، فإن أهل التحقيق يخففون إحداهما
ويستثقلون
الصفحه ٥١٦ : لا تكون أصلا.
قال أبو العباس
: ورواية البيت :
فكيف يكون
انتحالي القوافي
بعد
الصفحه ٤٠٤ : : (خَلْفَكَ.)
فقرأ ابن كثير ، ونافع ، وأبو عمرو ،
وعاصم في رواية أبي بكر : لا يلبثون خلفك.
حفص ، عن عاصم
الصفحه ٤١٥ : :
إذا كانت النون
ساكنة وبعدها الباء فالعرب تقلب النون ميما فيقولون : العنبر : الكتابة بالنون
واللفظ
الصفحه ٣٧ : دالا عليه.
وعلى هذا قول
الله عز وجل : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ) [النسا
الصفحه ٣٧٣ : وحنذوة مثله. فعلوة : حنذوة اسم : كذا في كتابي كتاب سيبويه وبخطّ ثعلب.
فعلوة : حنذوة وفسره أنه شبعة من
الصفحه ٦٥ :
باب الحروف التي جاءت للمعاني
قد ذكرنا أول
الكتاب ما يعرف به الحرف والفرق بينه وبين الاسم والفعل
الصفحه ٣٥٥ :
ما جاء على حرفين
من الأسماء :
يد ودم ودد وسه ومن الأفعال : خذ وكل ومر وبعضهم يقول : أوكل كما أنّ
الصفحه ١٧ : الخفض ، وحرف الخفض لا يضمر.
فبعد أن حكى لنا أبو الحسن هذه الحكاية
، وجدت هذا البيت في كتاب سيبويه يقول
الصفحه ٣٦ : الشرح (أن تؤمنوا) ؛ لأنه بدل من تجارة؟ فالجواب في ذلك : أن الفعل يكون
دليلا على مصدره فإذا ذكرت ما يدل
الصفحه ٣٦٨ : :
العرضنى اسم وهي مشية فعلنى العرضنى اسم وهي مشية وليس في كتاب محمد بن يزيد في
كتاب سيبويه ووجدته بخطّ أحمد