الصفحه ١٤٣ : أعملت الفعل في واحد من أن تعمله في الآخر قال
:فإن جعلت (أنا) هو الخبر يعني : إذا أخبرت عن الياء فحذف
الصفحه ١٢٤ : يلزمك أن تضع موضع
الاسم الذي تخبر عنه ضميرا يرجع إلى (الذي) كما بينت فيما تقدم فإذا كان (هو) يرجع
إلى
الصفحه ١٠١ :
الاتساع
اعلم أن
الاتساع ضرب من الحذف إلا أن الفرق بين هذا الباب والباب الذي قبله أن هذا تقيمه
الصفحه ١٢٥ : اسما
وقد تقدم ذكرها في هذا الكتاب إلا أنّا نعيد منه شيئا هاهنا ليقوم هذا الحدّ بنفسه
فالذي يكون منه
الصفحه ١٨٠ : فعل إلى آخر وقال في
موضع آخر : كان سيبويه يقول في قولهم : أكثر ضربي زيدا قائما إن قائما سد مسدّ
الخبر
الصفحه ٥١ : وقال : قال سيبويه في قوله
عز وجل : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ
الصفحه ٥٠ : ) إلا ومعناه الإستقبال لا تقول : إن جئتني أمس
أكرمتك اليوم.
قال أبو بكر :
وهذا الذي قاله أبو العباس
الصفحه ٤٠ :
واعلم أنه لا
يجوز أن تلي الفاء (ما) ولا شيء مما يكون جوابا وفي كتاب سيبويه في هذا الباب
مسألة
الصفحه ٢١٩ : ومنهم من يجعل الساقطة هي الثانية ؛
لأن الثقل بها حصل ، والذي نقله النحاة عن أبي عمرو أنه يخفف الأولى من
الصفحه ٤٥٤ : الآخر :
الاشتقاق وما يدلّ عليه المعنى ؛ لأن الذي يقول إنّها (فعيلة) يقال له :ممّ اشتققت
ذلك ، فإن قال
الصفحه ٣١١ : ) حلبها يحلبها حلبا فعل : الخنق فعل كفر فعل قيل : وحجّ
فعلة : شدّة فعال : كتاب فعلان : شكران فعول : شكور
الصفحه ١٨١ :
في موضعه كما وصفت لك وقياس (ظننت) ، وإن وكان والابتداء والخبر واحد وكذلك
لو قلت : (كان زيد خلفكم
الصفحه ٦٨ : (أنّ) الثقيلة أعني في
التأكيد للابتداء والخبر فإذا كانت بهذه المنزلة لم يقع عليها إلا فعل واجب وكانت
الصفحه ٢٠٠ :
فما إن يقال له من هوه
هب : بصيغة الأمر ، وهي من أفعال القلوب
وتفيد في الخبر رجحانا ، وهي
الصفحه ١٠٣ : يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) [الحديد : ٢٩] إنما هو :لأن يعلم وجملة الأمر أنها لا تزاد إلا في موضع غير
ملبس