الصفحه ٥١٨ :
هو عند سيبويه
على تقديم الخبر ناظر متى أشرف.
وأجاز أيضا أن
يكون على إضمار الفاء والذي عند أبي
الصفحه ٣٥٦ :
وزعم الخليل :
أنّ هذا لقوم ينتظرون الخبر ، وما في (لمّا) مغيرة عن حال (لم) كما غيرت لو إذا
قلت (لو
الصفحه ١٢٨ : بزيد فالفرسخان مبتدأ واليومان مبتدأ ثان و (اللذان)
خبر (اليومين) وهما اليومان والألف في (سيرا) ضمير
الصفحه ١٨ :
فأما الأول
الذي هو حرف الجزاء : فإن الخفيفة ويقال لها : أم الجزاء ، وذلك قولك : إن تأتني
آتك ، وإن
الصفحه ١٧٦ :
وكذا وقد كنت عرفتك أن العرب لا تجمع بين الذي والذي ولا ما كان في معنى
ذلك شيء قاسه النحويون ليتدرب
الصفحه ٢٠٤ :
__________________
ـ وقوله : يزجنيها ..
إلخ ، هذا البيت أيضا ساقط من رواية ديوانه. ويزجنيها
الصفحه ٥٢٤ : ) [الأنعام : ١٦٠] ؛ لأن العدد وقع على حسنات أمثالها.
قال محمد بن
يزيد : ومن الشيء الذي في الشعر فيكون جميلا
الصفحه ١٦٩ : : (أكلوني البراغيث) أي تثنية على لغتهم وتجريه مجرى
الفعل الذي يثنى قبل مذكور ويجمع ليدل على أن فاعله اثنان
الصفحه ٤٨ : .
والمصراع عجز ، وصدره :
هلا سألت وخبر قوم عندهم
وشفاء غيك خابرا أن تسألي
الصفحه ٥٠٨ : العباس كما قال :إنّه
القياس أن يردّ للضرورة الشيء إلى أصله ولكن لو صحت الرواية في ترك صرف ما ينصرف
في
الصفحه ١٨٩ :
فإنهم يقولون :
أالرجل عندك فيمدون كيلا يلتبس الخبر بالاستفهام وقد شبهوا بهذه الألف التي في (أيم
الصفحه ٣٨٠ : . فعّلل : الهمّقع وهو ثمر التنضب والصفة : الزّمّلق وهو الذي
ينزل قبل أن تجامع المرأة : فعّلّ : شمّخر
الصفحه ١٩٥ : قبلها ساكن
فالحذف عندهم لازم ويلزم الذي ألقيت عليه الحركة ما يلزم سائر الحروف من أصناف
الوقف.
الضرب
الصفحه ٤١١ : : هذا في الحرف الذي
ليس منفصلا وهي لغة ضعيفة وتبدل من الياء في النسب إذا نسبت إلى ندا ورحا : ندويّ
الصفحه ٥٢١ : فلا ضرورة له في إجازته إلّا الرواية وهو أحقّ كلام بالرفع وأولى
قول بالردّ وإنّما حقّ هذا الشعر أن يكون