الصفحه ٨٧ : مشبهة (بإنّ) وإنما يقع بعدها المبتدأ والخبر فكما لا يجوز أن
تقدم ما بعد (إنّ) عليها كذلك هي والتقديم
الصفحه ٩٦ : فإذا رفعت
فكأنّك قلت : قدومك خير مقدم فإنما تضمر قدومك خير مقدم فقدومك (هو خير مقدم) وخبر
المبتدأ هو
الصفحه ١٦١ :
لأن الذي قد وصلت بفعل وفاعل والفاعل ضمير (الذي) ولا دليل في (ضربني) على
أن هنا محذوفا كما يكون في
الصفحه ١٠٩ : : (الذي استقرّ خلفك زيد) والذي
عندك والذي أمامك وما أشبه ذلك ، وأما وصله بالجزاء فنحو قولك : (الذي إن تأته
الصفحه ١١٤ :
ولك اسم مبني
إلا المبهمات والمضمرات والذي وما كان في معناه فإنهن في أصول الكلام لا يجوز أن
يكنّ
الصفحه ١٧٣ : والمؤكد لا يكون قبل المؤكّد كما أن الصفة لا تكون
قبل الموصوف وتقول : (الذي عن الذي عنك معرض زيد) تريد
الصفحه ١١٧ :
وقد كان يجب أن
يقدم باب ما يخبر فيه (بالذي) ولا يجوز أن يخبر عنه بالألف واللام ولكنا أخرناه
ليزداد
الصفحه ١٦٢ : عبد الله) تريد : أكرمته وعطفت على الهاء والأحسن عندي أن تظهر
الهاء إذا عطفت عليها وتقول : (الذي محسنا
الصفحه ١٢١ : الاسم الذي انتزع ليخبر
عنه في موضعه.
السادس : الفعل الذي بني للمفعول ولم يذكر من فعل به :
اعلم أن
الصفحه ٧٧ : الموصول لأنها كبعضه ، وذلك نحو صلة (الذي) وأن فالذي توصل بأربعة أشياء
بالفعل والفاعل والمبتدأ والخبر
الصفحه ١٣٠ : يجوز الإخبار عنه ولو
أجزته لوجب أن تكرر (ربّ) فتقول : (الذي ربّه).
ولا حجة في قول
العرب : ربّه رجلا
الصفحه ١٥٨ : وجميع ذلك صلة اللذين فقد تمت صلة (اللذين) (١) والذي مفعول والمكرمة مبتدأ وعبد الله خبره وجميع ذلك
صلة
الصفحه ١٦٧ : (بعلى) إلى (من) ، فإن جعلت (من)
بمعنى الذي في هذه المسألة لم يكن كلاما ؛ لأن الذي تحتاج إلى أن يوصل
الصفحه ١٠٦ : بصلته وهو (الذي) فوصلوه بالجمل
التي أرادوا أن يضعوا المعرفة بها لتكون صفة المعرفة معرفة كما أن صفة
الصفحه ٢٠٣ : آخر الليل حذارا عليها أن تقوم في سمع ولدها صوتها وقوله : فجاءت قطوف
...
إلخ هذا البيت ساقط من رواية