الصفحه ١٣١ :
قلت : (الذي
زيد هو أخوك) جعلت (هو) مكان الخبر كما كان في أصل المسألة ولا يجوز هذا التقديم
والتأخير
الصفحه ١٤٩ : (الذي) بالابتداء
والخبر وبالظروف وبالفعل وما يعمل فيه نحو : (اضرب من في الدار واضرب من أبوه
منطلق) وكل
الصفحه ١٣٣ :
عبد الله) وغلام زيد فهذان منفصلان جمع بينهما الملك ومتى زال الملك زالت الإضافة
فهذا الضرب الذي يجوز أن
الصفحه ١٤٢ : كلّ شيء من صلة (الذي) لا يرجع فيه ذكر (الذي)
فليس هو بكلام قال : إلا أنّ بعض النحويين قد أجاز هذا وهو
الصفحه ٨٠ :
فإنما جاز
عندهم ؛ لأن الرافع في مذهبهم (عليك) وقد تقدم ولا يجيزون للشاعر إذا اضطر أن يقول
: (إنّ
الصفحه ١٦٠ : تحذف إذا كان
خبر المبتدأ اسما ألا ترى أنك إذا قلت : (الذي هو ضربني زيد) لم يجز أن تحذف (هو)
وأنت تريده
الصفحه ١٧٧ : الظريف فأخواك ولا الذي يقوم وعمرو فأخواك) ؛ لأنه مجهول (وعمرو) عندهم
معروف.
قال أبو بكر :
إن كان (أخاه
الصفحه ١٤١ :
باب ما تخبر فيه بالذي ولا يجوز أن تخبر فيه بالألف واللام
وما يجوز بالألف واللام ولا يجوز بالذي
الصفحه ١٢٧ :
رفعت الفرسخين ونصبت اليومين إلا أنّ الذي ترفعه تجعله مفعولا على السعة ؛
لأنه قد صار اسما وخرج عن
الصفحه ٢٩ :
ولا تحمله إلا على الآخر يعني : لا تحمل الفعل إلا على الذي أضفت إليه أقلّ
فهذا يدل على أنه لا يشبه
الصفحه ١٢ : حروف الابتداء والرفع في الوجهين جميعا كالرفع في الاسم ؛ لأن حتى ينبغي أن
يكون الفعل الأول هو الذي أدى
الصفحه ٩١ : ضاربته هي) تجعل (هي) إن شئت ابتداء مؤخرا ، وإن شئت جعلت (ضاربته)
ابتداء و (هي) فاعل يسدّ مسد الخبر فكل
الصفحه ٢٢ : العاشر من
أوائل الكتاب.
وهذه رواية الكوفيين ، والرفع رواية البصريين.
قال سيبويه : وقد جاء في الشعر
الصفحه ٨٨ :
العوامل على ضربين : فعل وحرف ، وقد شرحنا أمر الحرف فأما الفعل الذي لا يجوز أن
يفرق بينه وبين ما عمل فيه
الصفحه ٩٥ : الكلام خبر فلا لبّس فيه كما يقع في الأمر وقالوا : (الناس مجزيون
بأعمالهم) إن خيرا فخير ، وإن شرا فشر يراد