الصفحه ٢٨٤ : أولى من أن تخلّ بالاسم.
وياء لغّيزى
ليست بياء تصغير ؛ لأن ياء التصغير لا تكون رابعة فهي بمنزلة الألف
الصفحه ٣٠٠ : فأمّا شديدة وطويلة فلا تحذف الياء لأنك إن حذفتها
خرجت إلى الإدغام والإعلال فتقول : طويليّ وقالوا في بني
الصفحه ٣٠٢ : حذفت وتركه والآخر : لا بدّ فيه من الردّ.
اعلم أنه ما
كان منقوصا فأنت فيه بالخيار إن شئت قلت في دم ويد
الصفحه ٣٢٠ : شبهوه بيقرا وفيه وجه آخر أن يكون مثل : حسب يحسب فتحا كما كسرا وقالوا :
جبى يجبى وقلى يقلى (جبى جمع الما
الصفحه ٣٣٢ : أن تجعله (مفعلا) نحو :
فطّرنه فأفطر وبشّرته فأبشر وهو قليل ، وأما خطّأته فإنّما أردت : سميته مخطئا
الصفحه ٣٤٤ : وما أبغضه إليّ إنّما تريد : أنه مبغض إليك وممقوت كما تقول : ما
أقبحه إنما تريد أنه قبيح في عينك فكان
الصفحه ٣٥٣ : الراء كأنها عندهم مضعفة راء مكسورة قبل راء ومن
قال : أراد أن يضربها قاسم قال : أراد أن يضربها راشد
الصفحه ٣٦٢ : كلمة وربّما حملهم استثقال ذلك على (أن) لا
يجمعوا بين أربع متحركات من كلمتين وقالوا : عرقصان فحذفوا
الصفحه ٣٩٠ : ، فإن سميته فأفكل وأيدع لم تصرفه وأنت لا تشتقّ منه ما تذهب فيه الألف
وكذلك إن جاءت الهمزة مع غيرها من
الصفحه ٣٩١ : ذلك ولا تلحق الألف رابعة فصاعدا إلّا مزيدة وهي
بمنزلة الهمزة أولا وثانية وثالثة ورابعة إلّا أن يجي
الصفحه ٣٩٣ : ء الجارية على أفعالها نحو :
مدحرج ، وإن جعلت النون زائدة لم يجز أن تكون الميم زائدة فيجتمع حرفان زائدان في
الصفحه ٤١٦ : وقائمه ومن الهمزة في :
أرحت : هرحت.
النون :
والنون تكون
بدلا من الهمزة في : (فعلان) فعلى كما أنّ
الصفحه ٤٢٣ : أقوله وأبيعه ؛ لأن معناه معنى (أفعل منك) وأنّه لا
يتصرف تصرف الأفعال فأشبه الأسماء وكذلك : أفعل به ؛ لأن
الصفحه ٤٤٣ :
وكان يلزمه أن
يضمّ أول (سنة) فيمن قال (سنوات) لأنّها من الواو وكذلك : هنة هنوات ينشدون فيها
الصفحه ٤٩٩ : مثال لا تضاعف فيه الواو فصار هذا بمنزلة المنفصل في قولك : من مثلك وكذلك إن
بنيت (انفعل) من (يئس) قلت