الصفحه ٤٩٧ : ألا ترى أنّ
بعض العرب يقول : منخل ومنغل فيخفي النون كما يخفيها مع حروف اللسان ، وذلك قولك
في اسلخ غنمك
الصفحه ٥٠٣ : الراء أن تدغم في اللام وتدغم الطاء والدال والتاء في
الضاد ، وذلك اضبضّرمة وانقضّرمة وانعضّرمة.
قال
الصفحه ٦٢ : للزمك أن تقول
: اضربنان زيدا فتاتي بالألف لتفصل بين النونين وتكسر النون لالتقاء الساكنين
فتحركها وهي لا
الصفحه ٧٣ : قد علم إلا أنه جعل بمنزلة ما
يشك فيه لما خبرتك فعلى هذا تقول : ما أدري أقام أو قعد إذا كان لم يبن
الصفحه ١٨٣ :
فالفتح أحسن من قبل أن الميم مكسورة فيثقل الكسر بعد كسرة ولكثرة الاستعمال
أيضا والكسرة الأصل فكل ما
الصفحه ١٨٥ : الأسماء المتمكنة
كذا قال سيبويه : وحدثنا الخليل إن ناسا من العرب يقولون : علاك ولداك وإلاك وسائر
علامات
الصفحه ٢٤٩ :
الخامس : فعلة
: نحو : نعّمة ونعّم ومعدة ومعد ، وذلك أن تجمع بالتاء ولا تغير.
السادس : فعلة
: نحو
الصفحه ٢٥٠ :
باب ما يكون من بنات الثلاثة واحدا يقع على الجميع
ويكون واحد على
بنائه من لفظه إلا أنه مؤنث تلحقه
الصفحه ٢٥٢ : علامة التأنيث
اعلم أن ما كان
أصله (فعلا) كسر على (أفعل) نحو : يد وأيد وفي الكثير على (فعال) و (فعول
الصفحه ٢٥٤ : : حمر ولك أن
تخفف في لغة بني تميم فتقول : حمر وربما عنوا ببناء أكثر العدد أدناه ، وذلك قولهم
:ثلاثة جدر
الصفحه ٢٥٦ :
وفعالة وفعالة وفعالة.
اعلم أنّ ما
كان من هذه الأسماء التي تجيء بالزيادة على أربعة أحرف وهي مؤنثة فجمعها
الصفحه ٢٥٧ : ء من هذا أن يجمع بالتاء إذا أردت ما يكون لأقلّ العدد نحو
: صحيفة وصحائف وصحف وقد يقولون : ثلاث صحائف
الصفحه ٢٦٧ : وحمر ولا يحركون العين
إلّا أن يضطر شاعر وهو مما يكسر على (فعلان) نحو : حمران وسودان ويمضان.
فالمؤنث
الصفحه ٢٦٨ : ء فيجوز على ذا
: مسكينون ، وقالوا أيضا : امرأة مسكين فمن قال هذا لم يجز أن يجمع بالواو والنون
ومؤنثه
الصفحه ٢٦٩ : يجمع بالواو والنون ولم يقولوا في عريان : عراء ولا :عرايا
استغنوا بعراة وعراة إنّما هو جمع عار إلا أن