الصفحه ١٠٢ : خبر إن كان مبتدأ أو يكون له مبتدأ إن كان هو خبرا وقيل في قوله :
(ولباس التقوى ذلك خير) (ذلك) زائدة
الصفحه ٢٢٧ : بعضهم رواه بالتاء بالنقل
المذكور. وقال ابن هشام : فإن صحت الرواية وصح أن القائل ذلك هو الذي قال و"
لا
الصفحه ٣١ : كان أمثل ؛ لأنه غير ملبس وهو على ذلك اتساع في
الكلام ؛ لأن المبتدأ ينبغي أن يكون خبره يجوز فيه الصدق
الصفحه ٣٢٥ :
الضرب الثاني الذي لا علامة فيه للتأنيث :
وهو ينقسم
قسمين :
أحدهما
: ما أصله أن
يكون مبنيا
الصفحه ٣٥٢ : خبر عسى ، وهو قليل ، والتقدير : أن يكون وراءه .... إلخ.
وكذا قال ابن هشام في المغني ، وهو ظاهر
كلام
الصفحه ٨٦ : في التأكيد واحد فلما أزيلت عن المبتدأ وقعت على
خبره وهي لا يجوز أن تقع إلا على اسم (إنّ) أو يكون
الصفحه ٣٠ : يلبس تقول : أطال الله بقاءه فاللفظ لفظ الخبر والمعنى دعاء ولم
يلبس لأنك لا تعلم أنّ الله قد أطال بقا
الصفحه ١٥١ : الذي أنا فيه خبرا عن حرج ، والجملة خبر
أبيت. انتهى كلام النحاس. قال السيرافي :وهذا التفسير أسهل ، لأن
الصفحه ٥٢٢ : في الكلام وإنّما ينصب ما بعدها
إذا كان مخالفا لما قبلها ، وذلك إذا كانت جوابا لأمر أو نهي أو تمنّ أو
الصفحه ١١٦ :
باب ما جاز أن يكون خبرا
اعلم أن أصول
الكلام جملتان : فعل وفاعل ومبتدأ وخبر وقد عرفتك كيف يكون
الصفحه ١٦٦ : زيد : على خبر الابتداء وأضمرت الاسم الذي يقوم مقام
الفاعل في (المدخل) ويدلك على أن في (المدخل) إضمارا
الصفحه ٤٤٤ : كتاب الإشتقاق ولكنّ قولهم : دميان دلّ على أنّه (فعل) قال الشاعر لمّا
اضطر :
فلو أنّا على
حجر
الصفحه ٦٩ : في قوله (لئلا يعلم
أهل الكتاب) وهو ؛ لأن يعلم ولا تكون توكيدا إلا في الموضع الذي لا يلتبس فيه
الإيجاب
الصفحه ١٣٩ : جائزا على المعنى ؛ لأن معنى الضاربه أنا الذي
ضربته ، وفي كتاب الله عز وجل : (إِنَّ
الْمُصَّدِّقِينَ
الصفحه ٢٥٩ : الوجه الذي قال سيبويه
أنّه بنى الجمع على غير لفظ الواحد ، كما أ، قولهم : مذاكير ليس على لفظ ذكر ،
إنما