الصفحه ٤٦١ :
واعلم أنّ
النون الساكنة إذا كانت في كلمة واحدة مع الميم والواو والياء والراء واللام
فإنّهم بينونها
الصفحه ٤٦٢ : كان عليه قبل أن
تلحق ، وذلك نحو : رددان ، وإن أردت (فعلان) أو (فعلان) أدغمت فقلت :ردّان فيهما
وهو أوثق
الصفحه ٤٦٦ : القصيرة من (قضيت قضيّة فتحذف ياء وكان الأصل (قضيّية)
فتكون ثلاث ياءات أولها ساكن فحذفوا الآخرة كما أنّ أصل
الصفحه ٤٦٨ :
ألا ترى أنّ (اطمأنّ) لامه الأولى همزة والأخريان من جنس واحد فلم يوصل إلى
الإدغام حتى ألقى حركة
الصفحه ٥٢٣ :
أي : (زينه شركاؤهم) فعلى هذا تقول : ضرب زيد عبد الله لأنك لمّا قلت : ضرب
زيد علم أنّ له ضاربا
الصفحه ١٠٠ :
(افعل هذا إن كنت لا تفعل غيره) وإنما هي (لا) أميلت في هذا الموضع لأنّها
جعلت مع ما قبلها كالشي
الصفحه ١١٥ :
يلزم أن تضمر موضع غلام وتضيفه إلى (زيد) والمضمر لا يضاف فأما المضاف إليه
فيجوز أن يكون خبرا ؛ لأنه
الصفحه ٢٠٥ :
وفي النصب :
أقلّي اللّوم
عاذل والعتابا
وقولي إن
أصبت لقد أصابا
الصفحه ٢٠٨ : الألف ولم يجز لما نقدم ذكره.
واعلم أن الساكن
والمجزوم يقعان في القوافي فإذا وقع واحد منهما في القافية
الصفحه ٢٠٩ : مسكنة في
الكلام.
قال سيبويه :
ويقول : الرجل إذا تذكر ولم يرد أن يقطع كلامه (قالا) فيمد (قال ويقولوا
الصفحه ٢١٦ : ء فسقطت ألف الوصل فبقيت الراء وحدها قال سيبويه : وحدثني
أبو الخطاب : أنه سمع من يقول : قد أراهم فجاء به
الصفحه ٢٢٥ : .
الثاني : ما
كان تأنيثه بغير علامة ولا صيغة وكان لازما أما الثلاثي فنعرفه بتصغيره ، وذلك أنه
ليس شيء من
الصفحه ٢٧٠ : .
قال سيبويه :
وقالوا : عقيم وعقم.
وقال : لو قيل
إنها لم تجىء على (فعل) لكان مذهبا يعني : أنّ بابها أن
الصفحه ٢٨٥ : تحذف إحدى النونين لأنّها زائدة.
وفي قشعريرة
قشيعرة وقندأو إن شئت حذفت الواو كما حذفت ألف حبركى ، وإن
الصفحه ٢٩٤ : الإضمار لا تحقر لذلك
ولا يحقر أين ولا متى ولا حيث ونحوهن لبعدها من التمكن وأنّها لا تثنى وكذلك : من
وما