الصفحه ٤٧١ : ضمة قد ثبتت إذا لم تكن
طرف اسم نحو : عرقوة جعلت الواو في (سرو ولغزو) ألا ترى أنّ (فعلت) في المضاعف من
الصفحه ٤٨٤ : فجعلت الأولى همزة وكلّ مذهب.
قال : إلّا أنّ
الأولى أقواهما ؛ لأن موضع العين إن كان ياء فلا بدّ من
الصفحه ٥٠٦ : ء
وكرهوا أن يدغموا التاء في الطاء فتحرك السين وهي لا تحرك أبدا ومن قال :يسطيع
فإنّما زاد السين على (أطاع
الصفحه ٥ : . ضارع الفعل
المضارع في بعض المواضع نحو قولك : إن قام قمت. فوقع في موضع : إن تقم.
ويقولون : مررت
برجل
الصفحه ٧٦ :
فإن قيل : إنها
زيدت توكيدا فهو قول.
ومن ذلك كأنّ
بنيت الكاف للتشبيه مع إنّ وجعلت صدرا ولو لا
الصفحه ١٨٢ :
لغير جزم
أما ما يتحرك
من السواكن (١) لغير إعراب فهو على ضربين : إما أن يحرك من أجل ساكن
يلقاه ، ولا
الصفحه ٢١٧ : همزة متحركة وقبلها حرف
متحرك فتخفيفها أن تجعلها (بين بين) إلا أن تكون مفتوحة قبلها ضمة أو كسرة فإنك
الصفحه ٢٣٩ :
واعلم أن الصفة
في هذا الباب لا تجري مجرى الاسم ولا يحسن أن تضيف إليها الأسماء التي تعدد تقول
الصفحه ٢٥٨ :
باب ما كان من الأسماء على أربعة أحرف من غير زيادة
اعلم أنّ ما
كان من بنات الأربعة لا زيادة فيه
الصفحه ٢٦٣ : ء للآدميين يمتنع من الواو والنون ، وإذا ألحقت الهاء للتأنيث كسر على فواعل :
كضاربة وضوارب وكذلك إن كان صفة
الصفحه ٢٨٠ : الميم
دخلت أولا لمعنى ، وإن شئت عوضت فقلت : مقيديم ومؤيخير.
واعلم أنه لا
يجوز أن تقول : مقيدم فتدع
الصفحه ٣٠٧ : القياس قال :
وزعم أبو الخطاب : أنه سمع من العرب من يقول في الإضافة إلى الملائكة والجنّ : روحانيّ
أضاف إلى
الصفحه ٤١٤ : : مذدكر ثمّ أدغمت الذال في
الدّال ؛ لأن حقّ الإدغام أن يدغم الأول في الثاني وهو أكثر كلام العرب ومن العرب
الصفحه ٤٢٦ : :
وسألته يعني الخليل عن اليوم فقال : كأنّه من (يمت) ، وإن لم يستعمل كراهية أن
يجمعوا بين هذا المعتل ويا
الصفحه ٤٢٨ : أنّ الواو والياء لا تعلّان واللام ياء أو واو لأنّهم
إذا فعلوا ذلك يصيرون إلى ما يستثقلون وإلى الإلباس