الصفحه ٤٦ : : ٩].
واعلم أن
الأسماء التي سمى بها الأمر وسائر الألفاظ التي أقيمت مقام فعل الأمر وليست بفعل
لا يجوز أن تجاب
الصفحه ٧٠ : توكيدا بمنزلة (ما) إلا أنها تجرّ ، وذلك قوله : ما أتاني من رجل وويحه من
رجل أكدتهما بمن. وقد ذكرناها فيما
الصفحه ١٨٧ : ، فإن كان قبله
كلام لم يحذف ولم يغير إلا أن يكون ألف وصل فتحذف البتة من اللفظ ، وذلك إجماع من
العرب أو
الصفحه ١٩٣ : : الطويلاه ، فإن قال : (أزيدا يا فتى)
تركت العلامة لما وصلت ومن العرب من يجعل بين هذه الزيادة وبين الاسم (إن
الصفحه ١٩٧ : بعديه وضربنه فأما من رأى أن يسكن الياء فإنه لا
يلحق الهاء وهيه يريدون (هي) وهوه يريدون (هو) يا هذا وخذه
الصفحه ٢١٠ : ومنين وللمؤنث : منه ومنت مثل : بنت
وابنة ومنتان ومنات.
وزعم الخليل :
أنّ هذا الباب في (مأ) إذا وصلت
الصفحه ٢١٣ : ، وإن قلت : أزيدا يا فتى تركت الزيادة إذا وصلت
ومن العرب من يجعل بين هذه وبين الاسم أن فيقول : أعمرانيه
الصفحه ٢٦٥ : الأصل : ثنوّا فوقعت الواو طرفا
قبلها ضمة فقلبت ياء وكسر ما قبلها وهذا يبين في موضعه إن شاء الله.
وقد
الصفحه ٣٢٩ : أن تعرضه لأمر كأقتلته وأقبرته جعلت له قبرا وسقيته
فشرب وأسقيته جعلت له سقيا ويجيء : أفعل على معنى أنه
الصفحه ٣٣١ : تقيّس وتنزّر فكأنه جرى
على (نزر فتنزّر وقيّس فتقيّس) مثل : كسّر فتكسّر ، وإذا أراد الرجل أن يدخل نفسه
في
الصفحه ٣٣٦ : البيت :
قفي فادي أسيرك ، إن قومي
وقومك لا أرى لهم اجتماعا
وكيف تجامع
الصفحه ٣٦١ :
أبنية الثلاثي
اعلم أنّ أقلّ
ما تكون عليه الأصول من الأسماء والأفعال ثلاثة أحرف تقدر بفاء وعين
الصفحه ٤٢٢ : فمعيشة على وزن : يعيش ويعيش لو جاز أن تريد به (يفعل) ما كان
بدّ من إبدال الضمة كسرة لتصحّ الياء لقربها من
الصفحه ٤٦٠ : ) نحو : دحرج قلت : ضربب حتى يصير الحرف أربعة ولا
يدغم الباء في الباء لأنك إنما أردت أن تلحقه بوزن دحرج
الصفحه ٤٦٩ : بمنزلة غير المعتلّ.
قال : ومن قال
: حييّ عن بينّة قال : (قووان).
قال أبو العباس
: قووان غلط ينبغي إن