الصفحه ٤٧٧ : (فعلول) من (رميت) رمييّ لا تغير ؛
لأن الحرف الذي قبل الياء الأولى ساكن فصار بمنزلة النّسب إلى (ظبي).
الصفحه ٥٣٠ : النّسب
وجاء على غير القياس الذي تقدم........................... ٣٠٦
هذا باب المصادر
وأسماء الفاعلين
الصفحه ٥٣٢ : جاء على حرف قبل الشيء الذي جاء به......... ٣٥٤
ما جاء على حرفين
الصفحه ٥٣٤ : : الذي
لا يجوز إدغامه :........................................... ٤٩٥
الصفحه ٤٩ :
وتقول : إن لم
تقم قمت فلم في الأصل تقلب المستقبل إلى الماضي لأنها تنفي ما مضى فإذا أدخلت
عليها إن
الصفحه ٢٠ : ) ويقع بعدها مبتدأ وكل الحروف
والأسماء التي يجازى بها فلك أن تزيد عليها (ما) ملغاة ، فإن زدت (ما) على (ما
الصفحه ٦٧ :
اعلم أن
الأفعال على ضروب ثلاثة : فضرب منها يقين وهو علمت وضرب هو لتوقع الشيء نحو : رجوت
وخفت وضرب
الصفحه ٤٤٠ : وكان مشكلا فأحوج إلى أن يبحث عن أصوله وتقديراته.
والضرب الثاني
: ما قيس على كلامهم.
ذكر النوع الأول
الصفحه ٨٢ : ) إذا قلت : هو كريم حسب الأب ، وهو حسن وجها لم يجز أن تقول : هو وجها
حسن ولا هو حسب الأب كريم وما كان من
الصفحه ٥١١ : أنّه جمع (سماء)
على (فعائل) كما تجمع سحابة على سحائب وكان حقّ ذلك أن يقول : سمايا فبلغ به الأصل
فقال
الصفحه ٥٧ :
وذلك إذا قلت
في الاستفهام : من عندك جاز أن تقول : زيد أو رجل أم امرأة وكذلك كلما ذكرنا من
هذه
الصفحه ١٣ :
شرح الثاني : وهو الفاء :
اعلم أن الفاء
عاطفة في الفعل كما يعطف في الاسم كما بينت لك فيما تقدم
الصفحه ٥٦ :
أن يكونا معرفة وأن يكونا نكرة فقلت : فأيّ : ما تقول فيها قال : أنا أقول
: إنّها مضافة معرفة ومفردة
الصفحه ٤٥٨ :
قال أبو بكر :
وهذا على مذهب الخليل لا يجوز أن يكون : (موؤنة من الأين) لأنّها (مفعلة) ولو بنى
الصفحه ١٥ :
أي : لا يجتمع
أن تنهي وتأتي ولو جزم كان المعنى فاسدا.
ولو قلت بالفاء
: لا يسعني شيء فيعجز عنك