الصفحه ٢٣١ :
ذكر التثنية والجمع الذي على حد التثنية
الأسماء
المثناة والمجموعة على ضربين : صحاح ومعتلة ، فأما
الصفحه ٢٦٦ :
: جاء على ثلاثة أبنية : فعل فعائل وفعال.
اعلم أنّ فعالا
بمنزلة : فعال لا تدخل الهاء في مؤنثه وجمع على
الصفحه ٢٧٣ : مثال (مفاعل) ومفاعيل إذا اختلفت ضروبه فجمعه عندي جائز وقياسه أن
ينظر إلى ما كان على بنائه من الواحد أو
الصفحه ٢٨٣ : حبارى : حبيرى وحبيّر.
قال أبو بكر :
والذي أختاره إذا كانت إحدى الزائدتين علامة لشيء لم تحذف العلامة
الصفحه ٣٠٣ : وليس بقياس.
الثاني : الإضافة إلى ما فيه الزوائد من بنات الحرفين :
إن شئت قلت في
ابن واسم وابنة واست
الصفحه ٣٠٦ :
باب ما غير في النّسب وجاء على غير القياس الذي تقدم وهو ينقسم أربعة أقسام
:
الأول : ما جاء
على
الصفحه ٣٣٨ : ، والآخر ذو زيادة.
الأول : الذي
لا زيادة فيه نحو : دحرجته : دحرجة وزلزلته : زلزلة به نحو : حوقلته : حوقلة
الصفحه ٣٨٤ : أنه العنكبوت الذي يصيد الذباب
ترعاية الصّنبر زيتون كذبذب هزنبران عفزّران اسم رجل هيدكر ضرب من المشي
الصفحه ٤٢٠ :
لغات تداخلت فاستعمل من يقول : فضل في المضارع لغة الذي يقول : فضل وكذلك (كدت)
تكاد جاءت تكاد على
الصفحه ٤٨١ :
إلى الأصل وهو الواو فقلت : إودّ والذي كان أوجب قلب الواو ياء أنّها ساكنة
وقبلها كسرة فلمّا تحركت
الصفحه ٥٠٩ :
الأمر أكثرها
وأطيبها
فزعم الأصمعي :
أنّ ابن الرقيات ليس بحجة وأنّ الحضرية أفسدت عليه لغته قال
الصفحه ٢٢١ : تحقيقها بد وخففوا الثانية واعلم أن الهمزة
التي يحقق أمثالها أهل التحقيق من بني تميم وأهل الحجاز وتجعل في
الصفحه ٢٣٢ :
شبهوه بحمراء إذ كان زائدا مثله وإنما تثنيته علباءان وحرباءان ؛ لأن علباء
ملحق بسرواح والملحق
الصفحه ٢٩٥ :
ذكر النّسب (١)
وهو أن يضيف
الاسم إلى رجل أو بلد أو حيّ أو قبيلة ويكون جميع ما ينسب إليه على لفظ
الصفحه ٣١٤ : العياسة : العوس والعياسة ، والسياسة والقصابة وإنّما أرادوا
أن يخبروا بالصنعة التي تليها فصار بمنزلة