الصفحه ٩٨ :
كأنه قال : (إياك)
ثم أضمر بعد (إياك) فعلا آخر فقال : اتق المراء.
وقال الخليل :
لو أنّ رجلا قال
الصفحه ١٨٤ :
إلا الكسر فهذه الدال تلك وهي على سكونها وهو الأصل على لغة أهل الحجاز ألا
ترى أن الذال في (مذ
الصفحه ٢١٤ :
ذكر الهمزة وتخفيفه
الهمزة لا تخلو
من أن تكون ساكنة أو متحركة ، فالساكنة لها ثلاث جهات : إما أن
الصفحه ٢٣٤ :
الجمع بالتاء والواو والنون ولم تكسر على الأصل ، وإن سميت رجلا وامرأة
بشيء كان وصفا ثم أردت أن
الصفحه ٢٣٧ : : هذا الذي خمس الأربعة وتقوله في المؤنث : هذا خامسة أربع وكذلك
جميع هذا من الثلاثة إلى العشرة فإذا أردت
الصفحه ٢٦٢ : ء أشدّ تمكنا في التكسير فمتى احتجت إلى تكسير صفة ولم تعلم أنّ العرب
كسرتها فكسرها تكسير الاسم الذي هو على
الصفحه ٣٠٥ :
قال أبو بكر :
شاء مثل ماء ، وإن الهمزة تصلح أن تكون فيهما جميعا مبدلة من هاء لقولهم موية
وشويهة
الصفحه ٣٠٨ :
الرابع : ما يكون مذكرا يوصف به مؤنث :
اعلم بأنّ هذا
الباب جاء على ذي شيء مثل دارع ونابل وهذا قول
الصفحه ٣٥٩ : . يجريان مجراهما قبل أن يجيء الألف.
(بجل) : بمنزلة
(حسب).
(إذن) : جواب
وجزاء.
(لمّا) : هي
للأمر الذي
الصفحه ٣٧٦ :
ما لحقته الزوائد من بنات الأربعة
اعلم أنّ ذوات
الأربعة لا يلحقها شيء من الزوائد أولا إلّا الأسما
الصفحه ٣٩٢ : أولا بمنزلة الهمزة ألا ترى أن يرمعا بمنزلة أفكل. قال : ولا في
الكلام أيضا (يفعلّ) اسما ولكنّهم قد
الصفحه ٤١٩ : (يطول)
، وإذا كان (فعل) من بنات الواو ونقل إلى (فعل) كان (فعل) الذي أصله من بنات الواو
حقيقا بأن لا يزال
الصفحه ٤٧٢ : (فوعل) ؛ لأن الواو ليست
أول الكلمة ألا ترى أنّ من يقول : أعد يقول : موعود ولا يبنيه على (أعد) ؛ لأن تلك
الصفحه ٥١٣ :
القوافي ما يجوز تحريك الساكن فيه للقافية فما يجوز في الشعر ولا يكون في غيره
فمنه أن يكون الاسم على ثلاثة
الصفحه ٢٢٤ : ضربين : فضرب لا يشك
في ألفه أنها ألف تأنيث وضرب يلبس فيحتاج إلى دليل.
الأول : ما جاء
على فعلى فهو أبدا