الصفحه ١٩٩ : تقف على الاسم السالم في الرفع في جميع المذاهب غير مخالف له إلا في الاسم
المنصوب المنصرف الذي تعوض فيه
الصفحه ٢٢٢ : :
دخولها فرقا بين الاسم المذكر والمؤنث الحقيقي الذي لأنثاه ذكر ، وذلك قولهم :امرؤ
وامرأة ومرء ومرأة ويقولون
الصفحه ٢٣٨ : التأنيث
إلا بعد أن أضفت إلى المذكر ثم جئت بالتفسير فقلت : من الإبل ومن الغنم لا تذهب
الهاء كما أن قولك
الصفحه ٢٨٢ :
وزعم الخليل :
أنّ (مرمريس) من المراسة فضاعفوا الميم والدال في أوّله وتحقيره : مريريس ؛ لأن
اليا
الصفحه ٣٥٤ : الكلم : ما جاء على حرف قبل الشيء الذي جاء به
الواو للعطف
وليس فيه دليل أنّ أحدهما قبل الآخر والفا
الصفحه ٣٧٤ :
باب الزيادة بتكرير حرف من الأصل في الثلاثي
إمّا أن تضاعف
العين وإمّا أن تضاعف اللام وإمّا أن
الصفحه ٣٩٦ : وتفعل وفي الاسم كتجفاف وتنضب وترتب فالذي بين لك أنّ التاء
زائدة في تنضب أنه ليس في الكلام مثل جعفر وكذلك
الصفحه ٤٠٠ :
واعلم أنّ آخر
المضاعف من بنات الياء يجري مجرى ما ليس فيه تضعيف فحكم : حييت حكم خشيت فالموضع
الذي
الصفحه ٤١٨ :
التحويل والنقل
هذا على ضربين
: فعل واسم جار على : (فعل).
واعلم أنّ كلّ
كلمة فحقّها أن تترك على
الصفحه ٤٣١ :
كان على مثال مفاعل ؛ لأنه ليس يلتبس لعلمهم أنّه ليس في الكلام على مثال (مفاعل).
و (فواعل) من
الصفحه ٤٣٧ :
ذكر تكرر هذه الحروف المعتلة واجتماع بعضها مع بعض
الياء مكررة :
إذا اجتمعت الياءان فلا تخلوان من
الصفحه ٤٤٥ : ) ، فإن الصواب أن تقول : هذا هوّ كما ترى فتثقل ، وإن سميته (بفي)
من قولك : في الدار زيد زدت على الياء يا
الصفحه ٤٦٧ :
فإن بنيت مثل (جحمرش) من (رميت) فالأصل فيه أن تقول : رمييّ فتجتمع ثلاث
ياءات والميم قبل اليا
الصفحه ٤٩١ : بتداخلهما كحرف
واحد ترفع اللسان عنهما رفعة واحدة ويشتدّ الحرف ألا ترى أنّ كلّ حرف شديد يقوم في
العروض والوزن
الصفحه ٤٩٢ : وشعر وهذا كثير وليس أنّ (قصّا)
مسكّن من (قصص) ولكن كل واحد منهما أصل ، وأما قول الشاعر :
هاجك من أروى