الصفحه ٧٩ :
وكذلك إذا قلت : (هذا رجل يضرب زيدا) لم يجز أن تقول (هذا زيدا رجل يضرب) ؛
لأن الصفة مع الاسم بمنزلة
الصفحه ٣٩٨ :
والزّيزاء بمنزلة العلياء ملحق بسرداح ويدلّك على أنّها ملحقة زائدة أنه لا
يكون في الكلام على مثاله
الصفحه ٤٥٣ : ) أو (فعيلة) وممّ هي مشتقة والذي عندي فيها
أنّها فعليّة مشتقة من (السرّ) ؛ لأن الإنسان كثيرا ما يسرّها
الصفحه ٤٩٣ : كره أن يزيل البناء الذي دخلت له التاء فيزول المعنى
وذهب إلى أنّ التاء غير لازمة وأنّها ليست مثل را
الصفحه ٤٩٤ : إلّا أن يكون
الساكن الذي قبل الأوّل حرف مدّ ، فإن الإدغام يجوز في ذلك كما كان في غير
الإنفصال كما قالوا
الصفحه ٤٢ : الذي يتبعه دخول النار. وكذلك قد نهيت عنه.
فالنهي قد
اشتمل على الجميع إلا أن فيه من المعنى في النصب ما
الصفحه ٤٤ : )(١) [الأنعام : ٢٧] كان حمزة ينصب ؛ لأنه اعتبر قراءة ابن مسعود الذي كان يقرأ
بالفاء وينصب
الصفحه ٢١٢ : رجلين رجلين أخواك وقد حكى أن (ذا) قد جاءت بمعنى (الذي).
__________________
(١) أن يقترن بالعاقل
في
الصفحه ٢٩٣ : الآخر فجعلا بمنزلة
اسم واحد.
زعم الخليل :
أنّ التصغير إنّما يكون في الصدر الأول تقول في حضرموت
الصفحه ٤٦٣ : أنّ الذي يبنى على التأنيث لا يقلب فيها الواو قراءة الناس : خطوات ؛
لأنه إنما عرض التثقيل في الجمع ولم
الصفحه ٥١٢ : الذي بقي يدلّ على أنّه قد حذف منه مثله ؛ لأن المشدد حرفان
وإنّما اقتطعته القافية ؛ لأن الوزن قد تمّ فمن
الصفحه ١٦ :
أي : إلا أن
نموت فنعذرا فكل موضع وقعت فيه أو يصلح فيه إلا أن وحتى فالفعل منصوب ، فإن جاء
فعل لا
الصفحه ٥٩ : (يفعلان) حذفت النون التي هي علامة الرفع لإجتماع النونات ولأن
حقه البناء فينبغي أن تطرح الذي هو علامة الرفع
الصفحه ٩٤ :
الثالث عشر : إذا كان العامل معنى الفعل ولم يكن فعلا :
لا يجوز أن
يقدم ما عمل فيه عليه إلا أن
الصفحه ١٩٤ :
أدخلوا الألف واللام بعد أن وجب الحذف فيقولون : (هذا القاض والعاص) هذا في
الرفع والخفض فأما النصب