الصفحه ٤٨٩ :
الثالث : الشديد من الحروف :
هو الذي يمنع
الصوت أن يجري فيه وهي ثمانية أحرف : الهمزة والقاف
الصفحه ٢٣٥ : يعني بقوله : هذا النحو الجمع الذي جاء على معنى
النسبة.
قال سيبويه :
وسألت الخليل عن (مقتوى ومقتوين
الصفحه ٢٩٨ :
والاسم الذي بني مع اسم قبله والأسماء المحكية فجميع هذا إنّما يضاف وينسب
إلى الصدر والجمع المكسر
الصفحه ٣٠٩ : ، وقد تكون أسماء في معاني
المصادر لم يشتقّ فيها فعل ولكن لا يجوز أن يكون فعل لم يتقدمه مصدر فإذا نطق
الصفحه ٤٢٥ : وفعلى نحو : جولان وحيدان وحيدى
فأخرجوه بهذه الزيادة من مثال الفعل الذي يعتلّ فأشبه عندهم ما صحح ؛ لأنه
الصفحه ٦٦ : لها بالأمر كوصلك للذي يفعل إذا خاطبت
والدليل على أّنّها يجوز أن تكون الناصبة قولك : أوعز إليه بأن افعل
الصفحه ٥٢ :
وإني متى أشرف على الجانب الذي
به أنت من بين الجوانب ناظر
انظر خزانة الأدب
الصفحه ٨ : وقيد العير مكروب
فإن كان الفعل
الذي دخلت عليه (إذن) فعلا حاضرا لم يجز أن تعمل فيه ؛ لأن أخواتها لا
الصفحه ٥٣ : واحد قال : ثم قال في الباب الذي بعده.
فإذا قلت : آتي
من أتاني فأنت بالخيار إن شئت كانت بمنزلتها في
الصفحه ٧٢ : عمرو في الدار فالجواب : أن
تقول : زيد إذا كان هو الذي في الدار.
وكذلك إذا قال
: أتقوم أم تقعد قلت
الصفحه ٤٥٠ : أحدهما فهذا الذي قالوه صحيح
وإنّما يريدون بذلك المحافظة على الأصول لتعلم وأنّ ما يغير من اللفظ فلعلة إلّا
الصفحه ٥٠٧ : .
ذكر الذي يحسن من ذلك ويقاس عليه :
اعلم أنّ أحسن
ذلك ما ردّ فيه الكلام إلى أصله وهو في جميع ذلك لا
الصفحه ٤٣٢ : متحرك ، فإن كان قبلها
ساكن وهي طرف فهي على حالها إلّا أن يكون الساكن الذي قبلها ألفا فإنّها تبدل همزة
الصفحه ٢٢٨ :
اللسان يقال هو وهي والطريق مثله والسبيل مثله ، وأما قولهم : أرض فكان حقه
أن يكون الواحد أرضة
الصفحه ٤٤١ :
منقلبة لوجب إمالة (حتى) ؛ لأن الألف إذا كانت رابعة في اسم أو فعل فهي
منقلبة فليس لك أن تقول في ألف