الصفحه ٣٢٦ :
قال أبو بكر :
قد ذكرت أحوال الأفعال الثلاثية المتعدية وغير المتعدية التي لا زائد فيها وعرّفت
: أنّ
الصفحه ٣٢٧ :
الضرب الآخر :
الذي على وزن ذوات الأربعة وليس بملحق وهو يجيء على ثلاثة أضرب : فعل وأفعل وفاعل
الوزن
الصفحه ٣٤٨ : لها ستة : أن يكون قبل الحرف أو بعده ياء أو كسرة أو يكون منقلبا أو
مشبها للمنقلب أو يكون الحرف الذي قبل
الصفحه ٤٣٩ : كلّ واحدة منهن على لفظها الذي بنيت عليه والأخفش يرى أنّها تحركت
بفتحة أبدلها واوا كما ذكرت لك. هذا آخر
الصفحه ٤٨٠ : الراءين من قواصر ومسائل : هذا الباب والباب الذي قبله يدلّ
عليها ما يأتي في الباب الذي تجتمع فيها الهمزة
الصفحه ٤٩٦ : وما قرب من الفم لا يدغم في الذي قبله.
واعلم أنّ هذه
المدغمة تنقسم ثلاثة أقسام منها ما يبدل الأول
الصفحه ١٨٦ : الإدراج.
فأما الذي يحذف
لالتقاء الساكنين فالألف والياء التي قبلها كسرة والواو التي قبلها ضمة ، وذلك نحو
الصفحه ٢٣٣ : : ثبات وثبون لا تجاوز جمعهم
الذي كان عليه وشية وظبة شيات وظبات لأنهم لم يجاوزوا هذا وكان اسما قبل أن يسمى
الصفحه ٣٥١ : والحرف الذي بعد الألف ساكن لا
كسرة فيه وذلك : جادّ ومادّ وجوادّ لا يميل ؛ لأنه فرّ مما يحقق فيه الكسرة
الصفحه ٣٥٨ : .
(متى) : أيّ
حين.
(حيث) : مكان
بمنزلة قولك : هو في المكان الذي فيه زيد.
(خلف) : مؤخر
الشيء.
(أمام
الصفحه ٤١٣ : الواوان وليس بمطرد قالوا
: تولج.
وزعم الخليل :
أنّها فوعل ولم يجعلهما تفعلا لأنك لا تكاد تجد في الأسما
الصفحه ٢٣ :
باب إعراب الفعل المعتل اللام
اعلم أن إعراب
الفعل المعتل الذي لامه ياء أو واو أو ألف مخالف للفعل
الصفحه ١٨٨ : الفعل في الابتداء مكسورة أبدا
إلا أن يكون الثالث مضموما فتضمها نحو قولك : اقتل استضعف احتقر احرنجم
الصفحه ٣٤٣ : : تحامل ويقولون : مقاتلنا وكذلك تقول إذا أردت المقاتلة
: أي : القتال.
ومذهب سيبويه :
أنّ المصدر لا يأتي
الصفحه ٤٠٨ : قول من قال : أعدّ في وعد هذا قول سيبويه.
وقال أبو
العباس : هذا غلط ؛ لأن الذي يقول : ويّ ينوي الهمزة