الصفحه ٢٨٩ : عليه : أفواه وذه ذييّة لو
كانت امرأة ؛ لأن الهاء في ذه بدل من ياء فتذهب هذه الهاء كما ذهبت ميم (فم
الصفحه ٤٧٥ :
فأدغمت وألقيت الحركة على الهمزة وأبدلت منها الحرف الذي فيه حركتها وكذلك (أيّمة)
كان أصله : أأممة
الصفحه ٤٠١ : : هو يستحي. فاعلم.
والذي عندي في
ذلك : أنّها حذفت استثقالا لمّا دخلت عليها الزوائد السين والتاء وقول
الصفحه ٤٥٩ : .
وقال أبو عثمان
المازني : المطرد الذي لا ينكسر أن يكون موضع اللام من الثلاثة مكررا للإلحاق مثل
: (مهدد
الصفحه ٥١٧ : جواب الجزاء :
وذلك قول ذي
الرمة :
وإنّي متى
أشرف على الجانب الذي
به أنت من
الصفحه ٨٩ : الحكم في بيته) فالذي قام مقام الفاعل
ظاهر وهو (الحكم) ولم تقدم ضميرا على ظاهر مرتبته أن يكون قبل الظاهر
الصفحه ٢٢٣ : لمذكر أو مؤنث قلت أو كثرت.
السادس : الهاء
التي تلحق الجمع الذي على حد مفاعل وبابه ينقسم على ثلاث أنحا
الصفحه ٣٠٤ : يجز ؛ لأنه لا ينبغي أن يجمع بين العوض
والمعوض وبين الحرف الذي عوّض فالميم إنّما جعلت عوضا من الواو إذا
الصفحه ٣٤٩ : وما قبلها.
واعلم أنّ ناسا
من العرب يلغون الهاء إذا اعترضت بين الذي يميل الألف وبين الألف لخفائها ولا
الصفحه ١٥٢ : (١)
فجعلها نكرة
وأدخل عليها (ربّ).
واعلم أنه يجوز
أن تقول : لأضربن أيهم في الدار وسأضرب أيهم في الدار ولا
الصفحه ١٩١ : الحركة خط بين يدي الحرف وللتضعيف الشين فالإشمام لا يكون إلّا في المرفوع
خاصة لأنك تقدر أن تضع لسانك في أي
الصفحه ١٩٦ : ألفا وكذلك كل ألف في آخر
اسم وزعموا أن بعض طيء يقول : (أفعو) لأنها ابين من الياء وحكى الخليل عن بعضهم
الصفحه ٣٤١ :
(يفعل) المرجع وباب : يفعل حقه أن يشترك فيه (يفعل) ويفعل بل كان (يفعل)
أحقّ به ؛ لأن (يفعل) أخت
الصفحه ٥١٩ : التي تبلغ السوآت ؛ لأن هذا لا يشكل ولا يحيل والفرق بين هذا وبين البيت
الذي قبله أنّ ذاك قدّم فيه
الصفحه ٩٠ : زيد) فلو أظهرته لجاز واستغنى عن إضماره بذكر زيد ولو أظهرته لظن أنه زيد
آخر وهو على إلباسه يجوز وليس