الصفحه ٥٥ :
قال : والدليل
على ذلك أنها حرفه الذي لا يزول عنه لأنها لا تكون أبدا إلا للجزاء ومن تكون
استفهاما
الصفحه ١٠ : الذي ينتصب بحرف لا يجوز إظهاره :
وذلك الحرف (أن)
والحروف التي تضمر معها ولا يجوز إظهارها أربعة أحرف
الصفحه ٤٧٤ : قد يقع بعدها المدغم ولا
تغير فتغييرهم أيّمة يدل على أنّها لا تجري مجرى أيّم ما تبدل منه الألف.
قال
الصفحه ٧٥ :
التواضع وقال أصحابنا : إنّ اللام في (لعل) زائدة لأنهم يقولون علّ والذي عندي
أنهما لغتان وأن الذي يقول لعلّ
الصفحه ٦ : فقد بينا أنه الذي يكون في أوله الحروف الزوائد التي تسمى حروف المضارعة (١) ، وهذا الفعل إنما أعرب
الصفحه ٤٩٥ :
المنفصل مثل (أصيم) في المتصل وإنّما فعل ذلك بياء التصغير لأنّها لا تحرك
وأنّها نظير الألف في
الصفحه ٢٧٥ : الحرف الذي بعد الياء نحو قولك في حجر :
حجير ، فإن كان آخره هاء التأنيث فلا بدّ من أن ينفتح لها ما قبلها
الصفحه ١٣٤ :
وقال أبو
العباس عن أبي عثمان : أنه قد جاء الإخبار في مثل : حمار قبان وأبي الحرث وما
أشبهه ولكنه في
الصفحه ٥٣٥ : : ممّا
يستحسن للشاعر إذا اضطر أن يحذفه :........................ ٥١٢
ذكر ما جاء كالشاذّ
الذي لا يقاس
الصفحه ٧٨ :
وقد كان بعض
مشايخ البصريين يقول : إنّ الألف واللام هاهنا ليستا في معنى (الذي) وأنّهما دخلتا
كما
الصفحه ٢١ :
فتستغني عن جواب الجزاء بما تقدم ولا يجوز : إن تأتني آتيك إلّا في ضرورة
شاعر على إضمار الفاء ، وأما
الصفحه ٤٤٩ : فتبعت الياء أخواتها التي
تأتي للمضارعة فالذي أبدل الهاء من الهمزة فعل ذلك استثقالا لئلا يلزمه أن يجمع
الصفحه ٩٣ :
يرتفع بما عاد عليه من الذكر لم يجزه وقال الفراء : هو في الدائم غير جائز
؛ لأنه لا يخلو من أن أقدره
الصفحه ٩٧ : ) محال وتقول : (إياك أنت نفسك أن تفعل) ونفسك إن وصفت المضمر الفاعل
رفعت ، وإن أضفت إياك نصبت ، وذلك ؛ لأن
الصفحه ١٥٥ : حادي أحد عشر وثالث
ثلاثة عشر أخبر عن أحد عشر وثلاثة عشر.
لم يجز أن تقول
: الذين هذا حاديهم أحد عشر