الصفحه ٤٧ : قائما تقم ، وإن شرط للفعل وقال الكسائي : إن شرط والجزاء
الفعل الثاني وهذا الذي ذكره الفراء مخالف لمعنى
الصفحه ١٦٤ :
الشيء ما في الدار) وأنت تريد : الصفة فالذي لما كان يوصف بها حسن أن توصف و
(من وما) لما لم يجز أن
الصفحه ٤١ : ء وجميع هذه المواضع يصلح فيها المعنى الذي فيها من الإتباع ألا ترى أن
الشاعر إذا اضطر فعطف على الفعل الواجب
الصفحه ٧ : (كي) إذا قال
: كي يفعل ؛ لأنه قد أدخلها على الأسماء.
وكذا قول
سيبويه : والذي عندي أنه إنما قيل
الصفحه ٢١٥ : جعلت بين بين ومعنى قول
النحويين :(بين بين) أن تجعل الهمزة في اللفظ بين الحرف الذي منه حركتها وبين
الصفحه ٤٣٥ :
فهي على حالها إلا أن يكون الساكن الذي قبلها ياء فإنّها تقلب ياء ويدغم فيها ما
قبلها ، وذلك نحو
الصفحه ١٦٥ : (الذي) ،
فإن أبدلته من اسم الفاعل المضمر في (ضرب) رفعته ولا يجوز أن تنصب (الأخ) على
البدل من الوجه ؛ لأن
الصفحه ٥٨ : ضربين : فموضع لا
بد منها فيه وموضع يصلح أن تخلو منه فأمّا الموضع الذي لا تخلو منه فإذا كانت مع
القسم
الصفحه ٣٩٧ : العين واللام والذي أذهب إليه في جميع
هذا أنّ الزوائد : الثاني الذي قد تكرر.
واعلم أنّ
النحويين قد
الصفحه ٥٠٤ : الجيم وتدغم الجيم فيها.
وجملة هذا أنّ
حقّ الناقص أن يدغم في الزّائد وحقّ الزائد أن لا يدغم في الناقص
الصفحه ٢٤٠ : ذلك ؛ لأنه يسوغ لهم حذف الزائد منه.
والذي يحذف على
ضربين : ضرب يحذف ويعرض من الحذف الياء تعويضا
الصفحه ٥٢٥ : : فهذا قول
والأول هو الذي يعمل عليه.
قال أبو بكر :
والذي عندي في ذلك أنّ الآية ليست نظيرة الأبيات التي
الصفحه ٢١١ : وهو عندي مبني (لأنّ) الذي عاقل قبيح ، فإن دخلت (هو)
نصبت وزعم الخليل أنه سمع عربيا يقول : ما أنا بالذي
الصفحه ٢٩٠ :
قال سيبويه :
فأما يونس فحدثني أنّ أبا عمرو كان يقول في : (يرى) يريئي يهمز ويجرّ وهذا رده إلى
الأصل
الصفحه ٥٤ : يعمل فيها ما قبلها فليس يجوز هذا إلا أن تريد
بها معنى الذي و (متى) إذا قلت : آتيك متى أتيتني فمتى للجزا