الصفحه ١٠٧ :
وقال غير
البصريين : إن أصل (الذي) هذا وهذا عندهم أصله ذال واحدة وما قالوه :بعيد جدا ؛
لأنه لا يجوز
الصفحه ١٣٥ :
الثالث عشر : العطف (١) :
اعلم أن العطف
يشبه الصفة والبدل من وجه ويفارقهما من وجه أما الوجه الذي
الصفحه ٢٦ : والأخفش يجيزه على أن تكون الفاء زائدة وقال : قول الله عز
وجل : (قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ
الَّذِي تَفِرُّونَ
الصفحه ١٦٣ :
ومنهم من يقول
: إنها إذا وقعت بمعنى المصدر فهي أيضا التي تقوم مقام (الذي) ولا أعلم أحدا من
الصفحه ١٣٨ : أجاز : مررت بالذي ذهبت جاريتاه والذي أقامتا على القياس يعني في هذا
الباب وعلى أنه يجوز في العطف ما لا
الصفحه ١٣٧ : المازني :
إنه من كلام العرب والذي ، قال أبو العباس أولى وأحسن فإذا قلت : (مررت بزيد
القائم أبواه لا
الصفحه ١٢٩ :
التاسع : الإخبار عن المصدر :
اعلم أن المصدر
إذا كان منصوبا وجاء للتوكيد في الكلام فقط ولم يكن
الصفحه ١٣٦ : احتجت أن تقول : الضاربه
أنا والشاتمه أنا عمرو فأخرجت ما كان في صلة (الذي) عنها ؛ لأنه لا بد من ألف ولام
الصفحه ١٢٦ : الذي تقدم ذكره فقلت : في (ذهبت اليوم) إذا أردت أن
تخبر عن اليوم بالذي قلت : (الذي ذهبت اليوم) كما تخبر
الصفحه ١١ : أن يكون
الفعل الذي بعدها متصلا بالفعل الذي قبلها أو يكون منقطعا منه ولا بدّ في الجميع
من أن يكون
الصفحه ١٣٢ :
تفسير هذا وتقول : (زيد يضربه أبوه) ، فإن أخبرت عن (زيد) قلت : (الذي هو
يضربه أبوه زيد) جعلت (هو
الصفحه ١٢٠ :
قال أبو بكر :
والذي عندي أنّ المفعول الأول يجوز أن يقتصر عليه كما (كان) يجوز أن يقتصر على
الفاعل
الصفحه ٣٩ : الكلام عن جهته لمعنى فحقه أن لا يزال بضده ولا
يتصرف فيه التصرف الذي له في الأصل إلا أن يقول العرب شيئا
الصفحه ٩٢ : بمنزلة : (زيدا ضرب) الذي لا يحل محله ظاهر فلذلك استحال.
قال أبو العباس
: وأنا أرى أنه يجوز : (غلام هند
الصفحه ٥٢٨ : الذي........................................................ ١١١
باب ما جاز أن يكون
خبرا