الصفحه ٣٦٩ : :
هكذا هذا الحرف في كتابي وأحسبه : حوّمان على فعّلان ووجدت في كتاب ثعلب على ما
أحكيه : فعّلان في الاسم
الصفحه ٤٣٨ :
قال سيبويه :
تقول في (فعلان) من (قويت) : فوّان وغلط في ذلك : وقالوا : ينبغي له إن لم يدغم أن
يقول
الصفحه ٥٢٠ : : تجعلنا
نحلّ لا أنّها هي تنتقل إلينا ومن هذا الباب قول الشاعر :
صددت فأطولت
الصّدود وقلّما
الصفحه ٣٢ : يجوز إلا في اضطرار ، وهي في الجزاء أقوى.
انتهى.
وكذا قل الفراء إنه ضرورة ، قال عند
تفسير قوله تعالى
الصفحه ٣٧٢ :
لحاقها خامسة :
فعلوت : رغبوت اسم والصفة : رجل خلبوت وناقة تربوت وهي الخيار الفارهة كذا في كتاب
الصفحه ٥١٥ : سيرة منثورة
في الكتاب وقد حكم مدة طويلة ويقال له أنه تزوج عيس أخت مالك بن زهير.
الصفحه ٣٥٧ :
باب ما جاء على ثلاثة أحرف
(على) :
الاستعلاء للشيء ويكون أن يطوى مستعليا كقولك : أمررت يدي عليه
الصفحه ٣٧٧ : وفي كتاب ثعلب بخطّه : تخربوت ناقة فارهة.
فعللول :
منجنون اسم والصفة : حندقوق وهو الطويل المضطرب شبه
الصفحه ٣٧١ : : التنوّط اسم طائر قال : والصحيح : الضمّ
؛ لأن الكسرة تخصّ الأفعال وجدته مضروبا عليه في كتاب أبي علي الفارسي
الصفحه ٣٨١ : : صفة قرطبوس : وفي كتابي موقع عن أبي العباس
قرطبوس : هو المعروف.
الثالث : لحاق الألف سادسة لغير
الصفحه ١٠٨ :
يستعملن بمعنى (الذي) فيوصلن كما توصل ولكن لا يجوز أن (يوصف بهن) كما وصف (بالذي)
لأنها أسماء لمعان
الصفحه ١٧٢ : ما في (أكرمني) فصح الكلام ولا
تبال أن لا تعدى (مررت) إلى شيء هو نظير قولك : الذي قعدت وقمت إليه زيد
الصفحه ١٤٠ : في صلة (الذي) شيء يرجع إليه وزعموا أنه سمع من العرب
وهو في أشعارهم : أنا الذي قمت وأنت الذي قمت إذا
الصفحه ١٧٠ : ويسيئون أخوتك وقبيح أن تقول : (من يحسن ويسيئون
إخوتك) لخلطك المعنى باللفظ في حال واحدة.
وتقول : (الذي
الصفحه ١٧٥ : قائما) قالوا : ولا يجوز
هذا في (إن) ؛ لأن (إن) أصله الجزاء عندهم ، وإذا قدمت رجلا والرجل والذي وهو ملغى