الصفحه ٥١ :
فالتأويل عندي
لقوله : (إن كنت زرتني أمس أكرمتك اليوم) إن تكن كنت ممن زارني أمس أكرمتك اليوم ،
وإن
الصفحه ٩٦ : تضمر في نفسك ما تظهر وجميع ما ينصب إنما تضمر في نفسك
غير ما تظهر فافهم هذا ، فإن عليه يجري هذا الباب
الصفحه ٤٤١ : إليها أقرب وبها أحقّ ألا ترى أنّ (باب) :
قوقيت وضوضيت يظهر فيه الواو لا يأتي ما كان من بنات الياء في هذا
الصفحه ٣٤٢ : .
باب ما كان من هذا النحو من بنات الياء والواو فيه فاء
المكان من ذوات
الواو يبنى على (مفعل) ، وذلك
الصفحه ١٢٥ : إلا ظروفا وربّما كان الظرف ظرفا والعمل في بعضه
لا في كله نحو : آتيك يوم الجمعة وإنما تأتيه في بعضه لا
الصفحه ٢٢٢ :
باب المذكر والمؤنث
التأنيث يكون
على ضربين : بعلامة وغير علامة ، فعلامة التأنيث في الأسماء تكون
الصفحه ٢٧٠ : : قواصع شبهوا (فاعلاء) بفاعلة وجعلوا ألفي التأنيث
بمنزلة الهاء وقالوا : خنفساء وخنافس.
باب ما جمع على
الصفحه ٤٨٠ : الراءين من قواصر ومسائل : هذا الباب والباب الذي قبله يدلّ
عليها ما يأتي في الباب الذي تجتمع فيها الهمزة
الصفحه ١٢٠ : زيدا) ولكن لا يجوز أن يقتصر على المفعول الثاني
في هذا الباب ؛ لأنه المفعول الأول في الباب الذي قبله
الصفحه ٢٢٣ : : علّامة ونسابة وراوية فجميع ما كانت فيه الهاء من أي باب كان فغير ممتنع
جمعه من الألف والتاء لحيوان أو غيره
الصفحه ٣٢٠ : في هذا الباب حكم غير
المعتلّ نحو : شأى يشأى وسعى يسعى ومحا يمحى وصفى يصفى ونحا ينحى وقد قالوا : ينحو
الصفحه ٣٤٤ :
باب ما يستغنى فيه عن ما أفعلة بما أفعل فعله وعن أفعل منه بقولهم (أفعل
منه فعلا)
لا تقول في
الصفحه ٩٢ : ناصبا لظاهره لعلتين : إحداهما : أنّ فعله لا يتعدى إليه في هذا
الباب لا تقول : (زيد ضربه) إذا رددت الضمير
الصفحه ١٢٢ : وأصبح وأمسى وما كان نحوهنّ تقول : (كان عبد
الله أخاك وأصبح زيد أباك).
فإن أخبرت عن
الفاعل في هذا الباب
الصفحه ٢٦٣ :
باب تكسير ما كان في الصفات عدد حروفه أربعة أحرف بالزيادة
تجيء الصفة في
هذا الباب على تسعة أبنية