الصفحه ٥٠ : هذا الباب قولك : إن كنت زرتني أمس أكرمتك
اليوم فقد صار ما بعد (إن) يقع في معنى الماضي فيقال للسائل عن
الصفحه ٤٨٣ :
باب ما ذكره الأخفش من المسائل على مثال مرمريس
قال أبو بكر :
وإنّما أفردت هذا الباب ؛ لأنه مخالف
الصفحه ٤٠٣ : بناء الفعل صحّ
فالمعتلّ نحو : باب ودار وساق ؛ لأن ذلك على مثال الأفعال وربّما جاء على الأصل في
الاسم
الصفحه ٥٤ : وهو الجزاء الذي يعمل فيه
الجزم.
والباب كله على
هذا لا يجوز غيره ولو وضع الكلام في موضعه لكان تقديره
الصفحه ٣٣٦ :
باب ما جاء المصدر فيه من غير الفعل لأن المعنى واحد
وذلك : اجتوروا
تجاورا وتجاوزوا اجتوارا
الصفحه ٣٦ : الشرح (أن تؤمنوا) ؛ لأنه بدل من تجارة؟ فالجواب في ذلك : أن الفعل يكون
دليلا على مصدره فإذا ذكرت ما يدل
الصفحه ٢٣٦ : أن
يبلغ تسع عشرة وتسعة عشر ، فإذا جاوز الاثنين فيما واحدة مذكر ، فإن أسماء العدد
مؤنثة فيها الها
الصفحه ١٥١ : : فأبيت لا حرج ولا محروم بالمكان الذي أنا فيه. وكلام أبي إسحاق شرح
لهذا. قال أبو الحسن : فيكون في المكان
الصفحه ١٦١ : ء الذي هو قائم ومنه قوله تعالى (تَماماً عَلَى
الَّذِي أَحْسَنَ)
في قراءة الرفع والتقدير هو أحسن. انظر شرح
الصفحه ١٩١ :
ذكر الوقف على الاسم والفعل والحرف
أما الأسماء
فتنقسم في ذلك على أربعة أقسام : اسم ظاهر سالم
الصفحه ١٦ :
أي : إلا أن
نموت فنعذرا فكل موضع وقعت فيه أو يصلح فيه إلا أن وحتى فالفعل منصوب ، فإن جاء
فعل لا
الصفحه ١٧ : يدك ولا يتعس الله جدك ولا يبعد الله غيرك ولا في النهي
بمعنى واحد لأنك إنّما تأمره أن يكون ذلك الشي
الصفحه ٥٦ : صاحبتك لأنّها معرفة.
وشرح أبو
العباس ذلك فقال : إن من وما وأيّ مفردة نكرات ، وذلك أنّ أيا منونة في
الصفحه ١٦٥ : جعلته بدلا من (الذي) ، فإن جعلته بدلا من اسم الفاعل وهو
المضمر في (ضربني) رفعته فقلت : ضربت الذي ضربني
الصفحه ٩٠ :
في غير موضعه بالصفة التي ذكرت لك وأجمعوا على قولهم : (أحرز زيدا أجله)
وفي القرآن :(لا ينفع نفسا