الصفحه ١٤٠ : » مبنيّاً من : رام يريم ، كما تقول : خَضْخضت الإناء ،
والأصل من : خاض يخوض ؛ ونَخْنَخت البعير ، والأصل
الصفحه ٤٠٨ : البُسْر. فقال : هذه مسألةُ محال ، لأنّ البُسر لا
بُدّ من أن يَحمرّ.
قيل له : فإن
قال : أنت طالق إذا
الصفحه ٦٠ : أكثر من أن تدعوا مرة واحدة ، لأن «ثُبُوراً» مصدر ، فهو للقليل والكثير على لفظ واحد.
وفي حديث
مُعاوية
الصفحه ١١٧ : : من أسماء الخمر ، واحْتَجّ بقول الشاعر :
شَرِبْتُ
الإثْم حتّى ضَلّ عَقْلِي
كذاك
الصفحه ٣٢٨ : خبر
مرفوع إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم ، بإسناد حسن ، في تفسير «الأوّل» في صفة الله عزوجل : «إنه
الصفحه ٥٠٣ : :
المضاعف.
ثانياً : أبواب
الثلاثي الصحيح.
ثالثاً : أبواب
الثلاثي المعتل.
رابعاً : أبواب
اللفيف
الصفحه ١٢٩ : : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) [آل عمران : ١٤٦].
قال الفرّاء : الرِّبِّيُّوُن
الصفحه ١٢٥ : .
ورَجُلٌ فَرُورٌ ، وفَرُورَةٌ ، وفَرَّار ، غَيرُ كَرَّار.
وفي حديث
سُراقة بن مالك حين نظر إلى النبيّ
الصفحه ٣٣٤ : منها وتَهْبط منها.
قال : والركيّة
من شَفتها إلى قَعْرِها : نَفْنَف.
ونفَانِف الجَبل لا تُنبت شيئاً
الصفحه ٣٧٢ : ارتفع ؛
قال القُطَامِيّ :
فأَصْبح
سَيْل ذلك قدت تنَمّى
إلى مَن كان
مَنْزِله يَفَاعَا
الصفحه ٣٨٣ : ربَّه».
قال أبو بكر : تمنّيت الشيء ، أي : قدّرته وأحببتُ أن يَصير إليّ ، من «المَنا» وهو «القَدَر
الصفحه ٣٧١ : ، إذا رَفع إليه نسبه ؛ ومنه قوله :
* نَماني إلى العَلْياء كُلُّ سَمْيَدع
الصفحه ٣٦٠ :
نَخْلاً من ماله ، وأن يَنْطَلِق بي إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيُشْهده ، فقال : «هل لك معه وَلَدٌ
الصفحه ٣٢٢ : .
وقال في قول
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «من كنت مَولاه فعليٌّ مولاه» ، أي من أحبّني
وتولّاني فَلْيتولّه
الصفحه ١٠٩ :
وقال
النَّحويون : قِدْرُ
مُثْفاة ، من : «أثفيت».
وقال حُطام
المُجاشعيّ :
لم يَبْقَ من