الصفحه ١٥٢ : .
قيل : هذا
المَثل لقُريش من بين العَرب ، وذلك أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم لمّا هاجر إلى المَدِينة
الصفحه ٩٢ : بَذْر الحبّ حين تَخْرُج
صِغاراً.
ثعلب ، عن ابن
الأعرابيّ : الثِّيل
: ضربٌ مِن
النّبات يُقال إنه لِحْية
الصفحه ٢١٨ :
باب اللفيف من حرف
الراء
ورى ، أور ،
روى ، [رأي ، رأرأ ، راء ، أرر ، أير ، يرر ، رير ، ورر
الصفحه ١٠٧ :
وقال الأصمعي :
الأُنثيان : الأذُنان ؛ وقال ذو الرمّة :
وكنّا إذا
القَيْسيّ نَبّ عَتُودُه
الصفحه ١٧٣ :
ووُرُوفاً ، إذا رأيت لخُضرته بَهجة من رِيّه ونَعْمته.
قلت : هما
لُغتان : رَفّ يَرفّ ، ووَرَف
الصفحه ١٢٦ : ضَاحكاً.
ومنه الحديثُ
في صِفة النبيّ صلىاللهعليهوسلم : ويَفْتَرّ عن مِثل حَبِّ الغمام ، أي يَكْشِر
الصفحه ٤٤٠ :
صاحبها.
وفي حديث سَلمة
بن صخر أنه أتى النبيّ صلىاللهعليهوسلم فذكر أنّ رجلاً ظاهَر من امرأته
الصفحه ٤٨٨ : المؤلّف الذي لا يجب الإعراب إلا مع
كماله ، فقولك : جعفر ، لا يجب أن تُعرب منه الجيم ولا العين ولا الفا
الصفحه ٥٦ :
يُقال منه : نَثَر يَنْثِر ، بكسر الثاء.
ونَثَر السُّكَّرَ
يَنْثُره ، بالضم لا
غير.
وأما قول
الصفحه ٤٠٤ : على
دَرّاجة خَرُوس
مَعْصُوبة
بَين رَكايا شُوسِ
* مَئِنَّة مِنْ قَلَتِ النّفوسِ
الصفحه ٣٣٢ :
وفيه قولان آخران ، على رواية مَن رَوى «أَبى جودُه لا البخل ...» :
أحدهما : أن معناه : أبى جُودُه
الصفحه ٤٨٤ : الله تعالى : (إِذْ نادى وَهُوَ
مَكْظُومٌ) [القلم : ٤٨].
ومنها : واو الوقت ، كقولك : اعمل وَأنت صحيح
الصفحه ٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (١)
أبواب الثلاثي المعتل من حرف الذال
[باب الذال والرا
الصفحه ٣٠٥ : الاستثناء المَحْض.
وقال أحمد بن
يحيى : إذا استثنيت ب «إلا» من كلام ليس في أوّله جحد فانْصِب ما بعد «إلا
الصفحه ٤٦٩ :
* جاء بِقدْرٍ وَأْبة التَّصْعيد*
والأفتعال من :
وأى يئي : اتَّأَى
يَتَّئي ، فهو مُتَّئٍ