الصفحه ٤٥٦ : مُؤمناً ثم تَفرّقوا من بعده عن كُفْر ، (فَبَعَثَ اللهُ النَّبِيِّينَ).
قال : وقال
آخرون : الناس كانوا
الصفحه ٢٩٠ : الناس ووُجوههم ؛ قال الله عزوجل : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ) [البقرة : ٢٤٦] و (قالَ الْمَلَأُ مِنْ
الصفحه ٤٥٧ :
قوم نُسبوا إلى نبي فأُضيفوا إليه ، فهم : أُمّته.
وقيل : أُمة محمد : كُل من أَرسل إليه ممَّن آمن به
الصفحه ٣٨٧ :
ولو عَقَلت لقالت : طَلقت نفسي.
وقال الزجّاج
في بعض أَماليه : وذكر قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٣ : :
* من لَفْح ساريةٍ لَوْثَاء تَهْميم*
وقال اللّيث : اللَّوْثاء : التي تُلوِّث
النبات بَعضه
على بعض
الصفحه ٢٧٣ :
قُلُوبُهُمْ) [التوبة : ٦٠] هؤلاء قومٌ من سادة العرب أَمر الله جلّ وعزّ نبيَّه في
أوَّل الإسلام بتألُّفهم
، أي
الصفحه ١٩٩ : : أرميتُ الحِمْلَ عن ظهر البَعير ، فارْتمى عنه ، أي طاحَ وسَقط إلى الأرض ؛ ومنه قوله :
* وسَوْقاً
الصفحه ٨٥ : وَلِيًّا يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ
رَضِيًّا (٦)) [مريم : ٥ ، ٦] أي يَبقى
الصفحه ٣٤٨ : أنْبأ عن الله ، فترك هَمزه.
__________________
(١) مكان الكلام من
هنا إلى آخر المادة في «اللسان» (نب
الصفحه ١٣١ : حيناً وتُؤْلِف الْ
جِوَار
ويُعْطِيها الأَمَانَ رِبَابُها
قوله : «تؤلف
الجِوار» أي
الصفحه ١٨٣ : .
وقال بعضهم :
معنى قوله : عليك بالرائب
من الأُمور ،
حديث النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «دَع ما
يُريبك إلى
الصفحه ٣٥٨ : : الفَصاحة.
كلام بَيِّن : فَصيح.
وقال النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «ألا إن التَّبْيين
من الله
والعَجلة من
الصفحه ١٤١ : النَّبات وغَيره.
وسَمِعْتُ
العرب تقول للذي يَقُش ما سَقط من الطَّعام وأَرْذَله ليأكُله ولا يتوقَّى قَذَره
الصفحه ١٩٨ : .
ويُروى أنّ
النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال لأبي بكر : ناوِلْني كَفّاً مِن تُرابِ بَطْحاء
مكّة ، فناوله
الصفحه ٣٤١ : يُحْصِن : أن يُنْفَى من بلده الذي هو به إلى بلد آخَر سنةً.
وهو
التَّغْرِيب الذي جاء في الحَديث.
ونَفْي