الصفحه ٣٨ :
نَهَيْتُك
عَن طِلَابك أُمَّ عَمْرٍو
بعافِيةٍ
وأنت إذٍ صَحِيحُ
قال
الصفحه ٣٤٠ : :
* أَمِن آل لَيْلَى عَرَفْت الدِّيَارَا*
أَراد : الآل
لَيْلى؟
وتكون «من»
بمعنى البَدل ، قال الله تعالى
الصفحه ٤٦ : عشرةَ ، لا غَير الرَّفع في الأول.
وتقول : هو ثالثُ عَشَرَ ، وثالثَ
عشَرَ ،
بالرَّفْع والنَّصْب إلى
الصفحه ١٦٣ : .
قال أبو عُبيد
: وهذا أيضاً من الأمر الذي أَتاهم ممّا يَغْلبهم فلا يَستطيعون احْتِماله.
ثعلب ، عن ابن
الصفحه ٤٩٠ : والياء ، وتتم بالهمزة تسعة وعشرين حرفاً.
والهمزة كالحرف
الصحيح ، غير أن لها حالات من التَّلْيين
الصفحه ٤٩٩ : محفوظة لإمام من أَئمة اللغة ، أو في شعر جاهليّ ،
أو بدويّ إسلامي ، عَلِم أنها صَحِيحة ؛ وإذا لم تصحّ من
الصفحه ٤٥٢ : تأسيسه من حَرْفين صحيحين ، والهاء فيه أصلية ،
ولكن العرب حذَفت تلك الهاء إذا أمنوا اللَّبْس.
قال
الصفحه ٤٢٥ :
صَحِيح بهذا المَعنى (١).
وقال الليث : ببّان ، على تقدير «فَعْلان» ، ويُقال على تقدير «فَعّال
الصفحه ٢٩ : بُدّ منه من
فِعل لنُقْصانه ، وأَحَبّوا أن يُفرّقوا
بذلك بين التَّقريب وبين
مَعْنى الاسم الصَّحيح
الصفحه ٤٧٢ : .
ونحو ذلك رَوَى
أحمد بن يحيى ، عن ابن الأعرابي.
وهذا هو القول
الصحيح.
أو : ومعانيها
قال أبو
الصفحه ١٩٥ : القلب من الشِّرك.
والبَرِيء : الصَّحِيح الْجِسْم والعَقْل.
ربا : يُقال : رَبا الشيءُ
يَرْبُو ، إذا
الصفحه ٤٧٥ : الهمزة.
قال : ويقال :
ما هي إلا أُوَّةٌ من الأُوَو يا فتى ، أي : داهية من الدواهي.
قال : وهذا من
الصفحه ١٨٧ :
وفي الحديث إن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم ذكر الحيّات فقال : «مَن خَشِي خُبْثَهنّ وشَرَّهنْ
الصفحه ٣٧٨ : الإيمان
بَدا من مكة ،
لأنها مولد النبي صلىاللهعليهوسلم ومبعثه ، ثم هاجر إلى المدينة.
ويقال : إن مكة
الصفحه ٣١٥ : ؛ والثالث : الخَشَب.
وقال أحمد بن
يحيى : اختلف الناس في الآل
:
فقالت طائفة : آل النبي : من اتّبعه