الصفحه ٢٥٧ : : السَّيد من الرِّجال.
ويُقال لبعض
أولاد السِّباع : نَوْفَل.
أبو عُبيد النَّوفل : العَطِيّة ، تُشَبّه
الصفحه ٣٤٦ : وبُسْرَةً
وصَمْعَاء
حتى آنَفَتْها نِصَالُها
أي : صيّرت
النِّصالُ هذه الإبلَ إلى هذه
الصفحه ٤٣١ : يَعْزُوكَا
إلى أبٍ
فكلُّهم يَنْفيكا
فاطْلُب أبَا
نَخْلَة مَن يأبُوكا
الصفحه ٣٧٧ :
وهو صحيح كما
رَوى ، وهو تصغير «يَمْنَتَيْها» أراد : أنها أعطت كُلَّ واحد منهما بِيَمينها يمنةً
الصفحه ٤٢٤ : ء مضاعف ،
ولا صحيح ولا معتل ولا رُباعي ، وبقي منه اللَّفيف وأحرف من المعتل مُعربة ، مثل :
البوم ، ولميبة
الصفحه ٨١ : .
فالثائِر : ساعَة ما يَخْرُج من التُّرَاب.
والناقر ، حين
يَنْقُر ، أي يَثِب من الأَرض.
ويُقال :
أَعطاه
الصفحه ٢٢٧ :
وللذَّكر : أُرْوية.
ويُقال للأُنثى
: عَنْز ؛ وللذَّكر : وَعِل.
وهي من الشّاء
لا من البَقر
الصفحه ٣٦٣ : الأسد : الشَّيْع ، والحَفْص.
وابن القِردْ : الحَوْدَل ، والرُّبَّاح.
وابن البَرَاء : أول يَوْم من
الصفحه ٣٤٥ : :
__________________
(١) بعده في المطبوع
: «قال : والأنف السيد» ، وهو كلام مقحم وستأتي العبارة في موضعها في المادة
الآتية من قول
الصفحه ٣٥١ :
، من النَّحل ،
لأنها تعود إلى خَلِيّتها.
وقيل :
الدَّبْر يُسمَّى : نُوباً ، لسَوادها ، شُبِّهت
الصفحه ١٣٠ :
ينزلها ويقوم لمصلحتها وقال أبو جعفر النحاس في «معاني القرآن» (١ / ٤٢٩): «مأخوذ
من قول العرب : ربَّ أمرَ
الصفحه ٢٧٢ : النجاشي ، وأخذ المُطّلب
حَبْلاً من مُلوك حِمْير ، فكان تجّار قُريش يَختلفون إلى هذه الأَمْصار بحبال
هؤلا
الصفحه ٤٧ : الشَّجْراء والطَّرفاء ، والواحد من كل ذلك بوزن «فَعْلَة».
والثلاثاء : اسم مؤنث ممدود ، وعلامة التأنيث
الصفحه ٤٦٦ : ضعيفة
لانتقالها من حال إلى حال عند التصرّف باعتلال.
قلت : وأنا
أبدأ بتفسير ما يأتلف منها ، ويكون لها
الصفحه ٣٦٧ : بشيء.
ورُجل أَمَنةً أيضاً : إذا كان يَطمئن إلى كُل أحد.
قال : وسمعت
أبا زياد يقول : أنت في أَمْن