الصفحه ٤٥٥ : والنّعمة ، لأن بقاء قُوته من أعظم
النِّعمة.
قال : وأَصل
هذا الباب كله من «القَصْد».
يقال : أممت إليه
الصفحه ٤٢٠ : فاخْتَتن.
قيل : وَفَّى ، وهي أبلغ من «وَفى» ، لأن الذي امتحن به من أعظم المِحَن.
الصفحه ٣١٣ :
المَرْعى من الرُّعاة.
والألّة : القَرابة.
رُوي عن النبيّ
صلىاللهعليهوسلم : «عَجب رَبُّكم من
الصفحه ٢١٣ : عليهما
جُبّتان من لدن تَراقيهما إلى أَيديهما ، فأما المُنْفق فإذا أَنفق مارت عليه وسَبغت حتَّى تبلغ
الصفحه ٤٣٥ : السّيْر.
وقال شَمر : كل
شيء يَرجع إلى مكانه فقد
آب يَؤُوب إياباً ، إذا رجع.
وقال الله
تعالى : (يا
الصفحه ٢٤ : ، وأوْذَمَت
عليها ، إذا
زِدْتَ عليها.
مذي : في حديث النَّبيّ صلىاللهعليهوسلم أَنه قال : «الغَيْرةُ من
الصفحه ٩٦ : أنه أكرم منها ، تُسوَّى
منه الأَقْداح الصُّفْر الجِياد ، ومنه اتُّخذ مِنبَر النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٧ : صُدُورَهُمْ) [هود : ٥].
قال الفرّاء :
نزَلت في بعض مَن جاء يَلْقَى النبيَّ صلى االله عليه وسلم بما يُحب
الصفحه ١٩٢ :
وفي كتاب
النبيّ صلىاللهعليهوسلم لأُكَيدر دُومة : «ولكم البُور والمَعَامي وأَغْفال الأرض».
قال
الصفحه ٣٤٩ :
على القَوم أَنْبَأُ نَبْئاً ، إذا طَلعت عليهم.
ويُقال : نَبَأْتُ من أرضٍ إلى أرض أُخرى ، إذا خرجت
الصفحه ٥٠ : .
وفي الحَديث :
إن آمِنة قالتْ لما حَملت النبيَّ صلىاللهعليهوسلم : ما وجدتُه في قَطَن ولا ثُنّة ، وما
الصفحه ٨٧ :
نبِيّ يَخُط فمَن وافَق خَطّه عَلِم» ، أي من وافق خطّه من الخطّاطين خطَّ
ذلك النبيّ عليهالسلام
الصفحه ٢٢٥ : ، أي سَمين.
وقوله : فثملته
، أي أَصْلحته.
وفي الحديث :
إن رجلاً شَكَا إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٧ :
وسمعت
أعرابيّاً فصيحاً من بني نُمير كان اسْتُرعي إبلاً جُرْباً ، فلما أراحها مَلَثَ
الظّلامِ
الصفحه ٣١٦ : الشافعي :
وذَهب ناسٌ إلى أن آل
محمد : قرابته
التي يَنْفرد بها دُون غيرها مِن قَرابته.
قال : وإذا
عُدّ آل