الصفحه ٦٤ : ، ورَثْمٌ
، ورَتْمٌ ؛
وقال :
لأَصْبَح
رَثْماً دُقَاق الحَصَى
مكان النبيّ
من الكاتِبِ
الصفحه ٢٦١ :
أبو زيد : اللَّبُون من الشاء ، ذاتُ اللَّبن
، غريرة كانت
أو بَكِيئة.
وجمعها : لِبَانٌ ولُبْنٌ
الصفحه ٩٥ :
المطر.
يُقال : وَلْثٌ مِن عَهْد ، أي شَيءٌ قَلِيل.
والوَلْث : عقد ليس بمُحْكم ، وهو الضَّعِيف
الصفحه ٢٩٥ : الفِعل ، فإن جاءت للمُخاطب لم
يُنْكر.
وقال الفراء : رُوي
أن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال في بعض
الصفحه ٣٣٨ :
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «الكَمْأة من المَنّ».
ومعنى «المَنّ» ما وصفنا : أنه ممّا
مَنّ الله به من
الصفحه ١٠١ : نَقَلْت منها خمسة وعشرين ، والظاهر أن السادسة والعشرين ،
هي سورة الفاتحة ؛ فإما أن يكون أسقطها النُّساخ
الصفحه ٨٦ : عباس
: (أَوْ أَثارَةٍ مِنْ
عِلْمٍ) إنه عِلْم الخَطّ الذي كان أُوتِي بعضَ الأنبياء.
وسُئِل النبيّ
الصفحه ١٣٨ :
الجَشيش من البُرّ.
ويُقال : فلانٌ
يَبَرّ رَبَّه : أي يُطيعه ؛ ومنه قولُه :
* يَبَرُّك الناسُ
الصفحه ١٩٦ :
قال : والرِّبا ؛ رَبَوان
:
فالحرامُ كُلّ
قَرْض يُؤْخذ به أكثر منه ، أو تجرُّ به مَنْفعة ، فحرام
الصفحه ١٠٥ : » : الصَّليب.
قال : وقال
عَدِيّ بن حاتم : قدمتُ على النبيّ صلىاللهعليهوسلم وفي عُنقي صَلِيب من ذَهب ، فقال
الصفحه ١٠٤ : به طرفا المِيلَيْن من فَوق المَحالة ،
ومِن تَحتها أُخرى مثلها.
قال : والمحالة
والبكرة تَدُور بين
الصفحه ١٦٢ :
تَمنعه من الشَّراب والقَضم ؛ وأَنشد :
* يَظَلّ يَكْسوها الرُّوَال الرَّائِلَا*
قلتُ : أراد
الصفحه ١٩٧ :
وفي حديث رُوي
عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم في صُلْح أهل نَجْران : أن ليس عليهم رُبِّيّةٌ ولا دَمٌ
الصفحه ٢٣٤ : ء ، كلها لُغات ، وهي ما تراه المرأة من بقيّة حَيضها من صُفرة أو بَياض.
قلت : كأنّ
الأصل فيه تَرئية ، وهي
الصفحه ٣٥٥ : مُبين
خيره وبركته ، ومُبين الحق من الباطل ، والحلال من الحرام ، ومُبين أن نُبوة النبيّ