الصفحه ٢٤٥ :
الأصمعي :
يُقال لا تَبُلّك عندي بالّة وبَلَالِ ، أي لا يُصيبك منّي خَيرٌ ولا أنْفعك ولا
أَصْدُقك
الصفحه ٤٢٨ : (١)
فلوت :
انْتَفيت. أَرْيح ، من اليمن.
باء كَفِّي ، أي :
صار كفِّي له مباءَةً ، أي : مرجعاً.
قال أبو بكر
الصفحه ٢٦٣ :
تِ
للأَقْربين ولا أُنْمِل
وفي حديث
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «عَلّمي حَفْصَة رُقْيَة
الصفحه ٣٧٥ :
«الموضع» وأقام «المنام» مُقامَه.
وهذا مَذْهَبٌ
حَسَنٌ. ولكن قد جاء في التفسير أنّ النبيّ
الصفحه ٢٦٤ :
الأشعر إلى طرف السُّنبك (١).
ونهى النبيّ صلىاللهعليهوسلم عن قتل النَّحلة والنَّملة.
وأخبرني
الصفحه ٣٩٨ :
* وأنَّيْت العَشَاء إلى سُهَيل*
بتشديد النّون.
قال : ويقال : أنَّيْت الطَّعامَ في النار ، إذا
الصفحه ٤٢٧ : : نَزل وأقام.
قال :
والمعنيان قريبان.
وفي حديث
النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «مَن استطاع منكم البا
الصفحه ١٢٠ :
ويكون في اللّحم كالكَسْر في العَظْم.
وأخبرني
المُنذرِيّ ، عن ثعلب ، عن ابن الأَعْرابيّ : من
الصفحه ٢٣٥ : ءُ بأَذْنابها ، ولألأت ، إذا بَصْبَصت.
راء : أبو عُبيد ، عن الأَصْمعي : من نبات السَّهل : الرَّاء ، والواحدة
الصفحه ٢٠٩ : فِيها) [الإسراء : ١٦] من الكلام : أَمرتُك
فعَصَيْتني ،
فقد عُلم أنّ المَعْصِية مخالفة
الأمر ، وذلك
الصفحه ٤٤٦ : ، إذا لم تكن
له زَوْجة.
وكذلك المرأة ،
إذا لم يكن لها زَوْج.
وفي الحديث إنّ
النبيّ
الصفحه ٣٣٦ : . والأُفنون
: الجَرْيُ المُختلط
، من جَرْي الفرس والناقة.
والأُفنون : الكلام المُثَبَّج ، من كلام
الصفحه ١٧٤ : التي دَعا عليٌّ فيها بهذا الدُّعاء. وهذا من الكوائن التي
أنْبأ بها النبيّ صلىاللهعليهوسلم مِن بعده
الصفحه ٢٤٣ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم : إنّ الله مَنع مِنّي بَني مُدْلج لصلتهم الرَّحِم
وطَعْنهم في أَلباب
الإبل
الصفحه ١٤٩ : مُرْمِلين
مُسْنِتين.
قال أبو عُبيد
: المُرْمِل : الذي نفد زادُه ؛ ومنه حديث أبي هُرَيرة : كُنَّا مع
النبيّ