الصفحه ١٣٢ :
الفَوارِس يَدْعُو أَنْفه الرِّبَبُ
وقيل : الرِّبّة : اسم لعدّة من النّبات لا تَهيج في الصَّيف
الصفحه ٤٣ : ، وقومٌ ثَرْثَارُون.
ورُوي عن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إنْ أَبْغضكم إليّ الثّرْثارون
الصفحه ٧٥ : صاحَبْتُه حتى لا يَخْفَى عليّ شيءٌ من أَمْره ،
وذلك أن تَصْحبه حتى تَعلمَ أَمْره.
نفث : رُوي عن النَّبيّ
الصفحه ١٤ : مِن المُنَافِقين مَن كان يَعِيبُ
النبيَّ صلىاللهعليهوسلم ويقول : مَتى بَلغه شَيءٌ حَلَفْتُ له
الصفحه ٢٥١ : .
قال : والمُلِمّة : النازلة الشديدة ، من شدائد الدَّهر.
وفي حديث النبي
صلىاللهعليهوسلم أنه عَوّذ
الصفحه ٢٩٦ :
تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جا
الصفحه ٣٥٩ : مدّ البَصر مِن الطَّريق.
وقال الباهليّ
: وفَصْل بَيْن كل أَرْضَين يُقال له : بِين.
وعن النبيّ
الصفحه ٢٣٣ : : ومَن قلب
الهمزة من رأى قال : راء ، كقولك : نأى ، وناء.
وروي عن النبيّ
صلىاللهعليهوسلم أنه بدأ
الصفحه ٢٥٢ :
تلمّ
به الأحيانَ.
وفي الحديث :
إِن امرأة شكت إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم لَمَماً بابنتها
الصفحه ٥٩ :
يُثَرِّب ، وأَثْرب يُثرب ؛ قال نُصَيب :
إنّي لأكْره
ما كَرِهْت مِن الّذِي
يُؤْذِيكَ
سُو
الصفحه ١١٥ : إلى أصلها ، وكان أصلها
الواو ، كما قالوا في جماعة «النّاب» من الإنسان : أَنْيُب ؛ همزوا لأن ؛ أصل
الصفحه ١٧٥ : فَيُضم بعضُه إلى بعض ويُلاءم بينه.
قال : ويكون الرِّفاء ، من الهُدوء والسُّكون ؛ وأَنْشد لأبي خِراش
الصفحه ٩ : :
ولا صُوارٌ
مُذَرَّاةٌ مَنَاسِجُها
مِثْلُ
الفَرِيد الذي يَجْرِي مِن النُّظُمِ
الصفحه ١٠٣ : : الثَّنْي : ضَمُّ واحدٍ إلى واحد. والثِّنْي ، الاسم.
ويقال ، ثِنْي الثوب : لما كُفّ من أَطْرافه.
وأَصل
الصفحه ١٧٩ :
حَجَرٍ إلى حَجَرْ
نِيط
بمَتْنَيْه من الفأر الفُؤَرْ
قال عمرو بن
بَحر : سألت رجلاً