الصفحه ٥٠٠ : .
فمن نظر فيه من
ذوي المَعرفة فلا يَعجلن إلى الرد والإنكار ، ولْيَتَثبَّث فيما يخطر بباله ، فإنه
إذا فعل
الصفحه ٣٠٤ : :
فقام يَذُود
الناسَ عنها بِسَيْفه
وقال ألا لا
مِن سَبيل إلى هِنْدِ
ويُقال
للرَّجُل
الصفحه ٣٥٣ :
مَنْ يَك لا
ساءَ فقد ساءني
تَركُ
أُبَيْنِيك إلى غير راعِ
إلى أبي
الصفحه ٣٦٩ :
وهذا موضع
يَحتاج الناس إلى تفهّمه ، وأين يَنْفصل المُؤمن
من المُسلم ،
وأين يستويان؟
فالإسلام
الصفحه ٣٩٩ : .
نوى : الليث : النَّوَى
: التَّحوُّل
مِن دارٍ إلى دارٍ غيرها ، كما
تَنْتوي الأعرابُ في
بادِيَتها
الصفحه ٤٠٠ :
: «نِيَّة الرجل خيرٌ من عمله».
قال أبو عُبيد
: ومن أمثال العرب في الرَّجل يُعْرف بالصِّدْق يُضْطَرّ إلى
الصفحه ٣٦ : . و «ذا» صلة.
وقال الكُميت :
إليكم ذَوِي
آل النبيّ تَطَلَّعت
نوازعُ من
قلْبي ظِمَا
الصفحه ٥٧ :
: المِشْفارُ من الدوابِّ التي تَرمي بسَرْجها إلى مُؤَخّرها.
قال : والاسْتِثَفْارُ للكلْب إدخاله ذَنَبه بين
الصفحه ٦٥ : منها حاجَتها ، ثم عادت إلى الخَلّة فَحَسُن
رَتعها واستَمرأَت رَعْيها ، وإن فَقدت الحَمْض ساء رَعيُها
الصفحه ٢٣٢ :
فليس من المُشاورة ، ولكن مَعناه ، إذا أَبْصرهم النّاس صَلّوا ، وإذا لم يَرَوهم تَركوا الصَّلاة
الصفحه ١٥٠ : : ما اسْتَرْخَى من الأَلْية للإِنْسان.
قال :
وأَلْيَةٌ رانِفٌ.
وقال غيره : أَرْنف البعير
إرنافاً
الصفحه ٣٤٤ : دَمَّمَها بالشَّحْم ، لأنه يُرَعِّيها
كُلّ ضَرب من النَّبات.
وأما قوله «ليت
الله قد أفناها» ، أي : أَنْبت
الصفحه ٣٧٩ :
وهو أحسن
الوُجوه عندي.
قال : ومما
يُبيِّن ذلك حديثُ النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنه قال لمّا وَفد
الصفحه ١٥٥ : : مِن نَبات السهل :
الحُرْبُثُ ، والرَّنَمة ، والتَّرِبَة.
قال شَمِر :
رَواه المِسْعِريّ ، عن أبي
الصفحه ٢٥٦ : : ٥] ، كذلك تُنَفّل مَن رأيتَ وإن كَرِهُوا.
وكان النّبي صلىاللهعليهوسلم جَعل لكل مَن أتى بأسير شيئاً