الصفحه ١٢٧ :
فأخبره بما
فعل المشيب
الثانى : توقع
الأمر المحبوب الذى لا يرجى حصوله لكونه ممكنا غير مطموع فى
الصفحه ١٤٠ :
إِحْساناً)(١) وقول قطرى بن الفجاءة :
فصبرا فى
مجال الموت صبرا
فما نيل
الخلود بمستطاع
الصفحه ٢٤٣ : ـ عَظِيمٌ)(٢).
الثالث :
الدعاء ، كما فى قول عوف بن محلم يشكو كبره :
إنّ الثمانين
ـ وبلّغتها
الصفحه ٢٦٤ : فَكَبِّرْ)(٤) وقوله : (كُلٌّ فِي فَلَكٍ)(٥).
الخامس : مقلوب
البعض ، وهو أن تكون الكلمة الثانية مركبة من
الصفحه ٣٠٣ :
١٠ ـ البرهان
فى وجوه البيان لابن وهب. بغداد م.
١١ ـ الجمان فى
تشبيهات القرآن لابن ناقيا. بغداد
الصفحه ٩٨ : الشمائل
١٣ ـ الحروف الزائدة : وهى كثيرة ،
منها الباء كما فى قوله تعالى : (وَما أَنَا
بِظَلَّامٍ
الصفحه ١٠٣ : ترجمان
وقول أبى نواس
:
دبّ فىّ
السقام سفلا وعلوا
وأرانى أموت
عضوا فعضوا
الصفحه ١٠٦ : (٣).
__________________
(١) الدخان ١٥.
(٢) البقرة ٢٢٩.
(٣) تنظر أغراض الخبر
المجازية فى الصاحبى لابن فارس ص ١٧٩ ، والبرهان فى
الصفحه ١١٠ : الطلبى لما فيه من
تفنن فى القول لخروجه عن أغراضه الحقيقية إلى أغراض مجازية تفهم من سياق الكلام.
الإنشا
الصفحه ١١٤ : ـ الاحتقار
: كقوله تعالى : (أَلْقُوا ما أَنْتُمْ
مُلْقُونَ)(٦) ، وبعضهم يجمع الإهانة والاحتقار فى غرض واحد
الصفحه ١٤٧ : بالمسند إليه اسم إشارة لأحد أمور ، وذلك :
١ ـ أن يقصد
تميزه لإحضاره فى ذهن السامع حسا ، فالإشارة أكمل ما
الصفحه ١٦٢ : بُكْرَةً وَأَصِيلاً)(١) أى : قالوا القرآن أساطير.
ومن المواضع
التى يطرد فيها حذف المبتدأ القطع والاستئناف
الصفحه ١٩٨ : : (وَسَيُجَنَّبُهَا
الْأَتْقَى. الَّذِي يُؤْتِي مالَهُ يَتَزَكَّى)(٢) وقوله : (وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
الصفحه ١١١ : الأمر : كقوله تعالى : (وَبِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً)(٢) وقول قطرى بن الفجاءة :
فصبرا فى
مجال
الصفحه ١٢٠ : الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ)(٥).
وقول المتنبى :
أبنت الدهر
عندى كل بنت