الصفحه ١٦١ : ألوان البديع.
واختلفوا فى
الحذف هل هو مجاز؟ ويرى الزركشى أنّه «إن أريد بالمجاز استعمال اللفظ فى غير
الصفحه ١٨٠ : مترددا لا يدرى أى الصفتين هى صفة محمد كان القصر قصر تعيين.
ولا يجرى هذا
التقسيم فى القصر الحقيقى ، لأنّ
الصفحه ١٩٩ :
محسنات الوصل :
من محسنات
الوصل تناسب الجملتين فى الاسمية والفعلية ، وتناسب الجملتين الفعليتين فى
الصفحه ٢٠٩ :
على المعنى من غير أن يزيد عليه ، والتطويل هو ضد ذلك ، وهو أن يدل على
المعنى بلفظ يكفيك بعضه فى
الصفحه ١١ :
الفصل الأول
الفصاحة
فى اللغة :
لفظة الفصاحة
مما شاع وعرفه العرب بمفهومه اللغوى قبل أن
الصفحه ٦٧ : إيجاز
وإطناب.
وليس فى كتب
البلاغة الأولى إشارة إلى هذا العلم ، ولا نعرف أحدا استعمله وسمّى به قسما من
الصفحه ١٨٤ : علما بكنهه إلا من أوتى فى فهم كلام العرب طبعا
سليما ، ورزق فى إدراك أسراره ذوقا صحيحا. ولذلك قصر بعضهم
الصفحه ٤٧ :
لمته لمته وحدى
وسبب التنافر
فى «أمدحه» ما بين الحاء والهاء من تنافر لأنهمّا حلقيان ، وتكرار
الصفحه ٥٩ : تأخذ فى التزايد
متصاعدة إلى أن تبلغ حد الإعجاز ، وهو الطرف الأعلى وما يقرب منه.
ولم يعرّف
الفصاحة
الصفحه ١٤٣ : واحد منها إضافة معنوية. وتتفاوت النكرات أيضا فى مراتب
التنكير ، وكلما ازدادت النكرة عموما زادت إبهاما
الصفحه ٢٦٦ : فأجيبوا ببيان المصرف (٢) وللأسلوب الحكيم أثر فى الكلام ، وقد أوضح السكاكى هذا
الأثر بقوله : «وإنّ هذا
الصفحه ٢٧٧ : ابن الأثير.
وأما الفوائد
الخاصة فتختلف باختلاف محاله ومواقع الكلام فيه على ما يقصده المتكلم ، ومنها
الصفحه ٥٠ :
واهتم
المعاصرون بالبحث فى الألفاظ الموحية والقوية والمؤنسة والعذبة ، وتحدثوا عن
تآلفها وتعبيرها عن
الصفحه ٦١ : تضم مباحثه وأقسامه كلها ، لأنّ لكل مصطلح منها دلالته فى
لغته التى استعمل فيها ، وأنّ بعضها فقد محتواه
الصفحه ٨٥ :
واعلم أنّ علمى أصول الفقه والمعانى فى غاية التداخل فانّ الخبر والإنشاء
اللذين يتكلم فيهما المعانى