الصفحه ١٠٧ : تُخْفُوها وَتُؤْتُوهَا الْفُقَراءَ فَهُوَ
خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئاتِكُمْ وَاللهُ بِما
الصفحه ١٥٠ :
لقد عدد له
خصالا حميدة كالمضاء على الأحداث مقدما والصبر على ألم الجوع والأنفة من أن يعد
الشبعة
الصفحه ١٥٣ :
١ ـ زيد منطلق.
٢ ـ زيد
المنطلق.
وقال إنّ فى كل
واحد من هذه الأحوال غرضا خاصا وفائدة لا تكون فى
الصفحه ٣٠ :
الحروف وخروج الكلمة بذلك عن المعتاد فى الألفاظ إلى الشاذ النادر.
ومنه قول
المتنبى :
إنّ الكريم
الصفحه ٣٢ :
على بعض من حيث نطقوا وتكلموا وأخبروا السامعين عن الأغراض والمقاصد وراموا
أن يعلموهم ما فى نفوسهم
الصفحه ٢٠٥ :
الأول : ما
يفسد المعنى ، كقول المتنبى :
ولا فضل فيه
للشجاعة والنّدى
وصبر
الصفحه ٢٠٠ : الفصل والوصل مختصان اصطلاحا بالجمل
والمقتضيات لهما جارية فى المفردات أيضا. فلا ينبغى التخصيص اصطلاحا
الصفحه ٢٥ : فى القبح إذا كان
التأليف منها فقط وأنت تدرك هذا وتستقبحه كما يقبح عندك بعض الأمزجة من الألوان
وبعض
الصفحه ٢٠٤ : إلّا بعد معرفة الكلام
المحذوف أو الزائد ، وبذلك تكون الكلام الذى ليس فيه حذف أو زيادة.
وميز بين
الصفحه ٣١ :
ومنه قول
المتنبى :
وتسعدنى فى
غمرة بعد غمرة
سبوح لها
منها عليها شواهد
الصفحه ٤٤ :
وهذا صحيح فى
عهد التأليف الأول وعند عبد القاهر الذى لم يفرق بين المصطلحين ، لأنهما عنده يعبر
بهما
الصفحه ٥١ :
الفصل الثانى
البلاغة
كلمة «البلاغة»
من الكلمات التى شاع استعمالها فى كتب الأدب ، وكانت هى
الصفحه ٨٣ : والوصل ، والإيجاز والإطناب فى بابين مستقلين. وبهذه
الطريقة نجمع ما فرّقه السكاكى ونبعث الحياة فى هذا الفن
الصفحه ٢٤ : الألفاظ والبلاغة لا تكون إلّا وصفا للألفاظ مع المعانى. لا يقال فى كلمة
واحدة لا تدل على معنى يفضل عن مثلها
الصفحه ٧٩ :
العجيبة ، وبه تقع ـ غالبا ـ المزايا التى بها التفاضل ، ولكونه أصلا فى
الكلام ، لأنّ الإنشاء إنّما