الصفحه ٢٧٧ : ، فاذا انتقل
إلى قوله : (رَبِّ الْعالَمِينَ) الدال على ربوبيته لجميعهم قوى تحركه ، فاذا قال : (الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٤ : أنك تنظر إلى لفظة «الجسر» فى قول أبى تمام :
لا يطمع
المرء أن يجتاب لجّته
الصفحه ٤٢ :
أما غير المعقد
فهو أن يفتح صاحبه للفكرة الطريق ويمهده (١).
الثانى : راجع
إلى اللفظ ، وهو
الصفحه ٤٧ : : ما
يرجع إلى اللفظ وهو أن يختل الكلام ولا يدرى السامع كيف يتوصل منه إلى معناه كقول
الفرزدق
الصفحه ٤٨ : الخالى من التعقيد وقال عنه : «ما كان الانتقال من معناه الأول إلى معناه
الثانى الذى هو المراد به ظاهرا حتى
الصفحه ٥١ : ء والوصول ، وفى لسان العرب : «بلغ الشىء يبلغ بلوغا وبلاغا : وصل
وانتهى. تبلغ بالشىء : وصل إلى مراده. البلاغ
الصفحه ٩٠ : كانت لها دلالة ، وإذا أكدت
بمؤكد واحد أو أكثر كانت لها دلالة أخرى. وقد انتبه العرب إلى ذلك فى إطلاقهم
الصفحه ١٦٧ :
وسورة أيام
حززن إلى العظم (١)
ولو قال : «حززن
اللحم» لجاز أن يتوهم السامع قبل ذكر ما بعده أنّ
الصفحه ١٧٣ : ترجع إلى المسند إليه والمسند ولا إلى متعلقات الفعل عليه
وإنما ترجع إلى أمور كثيرة ، بحثها الزركشى
الصفحه ١٧٧ : «إلا» ، ولذلك لا يقال : «ما سرت إلّا والحائط».
أنواعه :
وينقسم القصر
بحسب الحقيقة والإضافة إلى
الصفحه ١٩٦ :
على هذا الذى يليه أفسدنا المعنى من حيث إنه يدخل فى معنى «كأنّ» وذلك يؤدى إلى أن
لا يكون «مسير عيسهم
الصفحه ٢٠٨ : الحروف» وقسّمه إلى نوعيه المعروفين (١).
وعقد ابن سنان
له بحثا وسمّاه «الإشارة» وقال عنه : «هو أن يكون
الصفحه ٢٥٣ : قال «عليهم دائرته» لالتبس بأن
يكون الضمير عائدا إلى الله تعالى.
السادس : أن
يكون القصد تربية المهابة
الصفحه ٢٥٧ :
ترى الثور
فيها مدخل الظّل رأسه
وسائره باد
إلى الشّمس أجمع
فوجه
الصفحه ٢٦٩ : الأول
من محاسن الكلام التى ذكرها ابن المعتز ، وقد قال فى تعريفه : «هو انصراف المتكلم
عن المخاطبة إلى