الصفحه ١٩٨ :
مسيرى لا
أسير إلى حميم
ففى المثالين
الأولين اقترنت بالواو ، وفى المثالين الأخيرين لم تقترن
الصفحه ١٩٩ : القسم دراسة لأنّه مما يتحدث عنه النحاة ولا يقع فيه الإشكال (٤). وأشار السكاكى إلى أنّ الفصل والوصل بين
الصفحه ٢١٣ : ٣٢.
(٣) يوسف ٣٠.
(٤) يوسف ٣٠.
(٥) آل عمران ١٦٧.
الصفحه ٢٢٢ : تفتأ ، فحذفت «لا» من الكلام وهى مرادة.
__________________
(١) آل عمران ١٠٦.
(٢) يس ٤٥ ـ ٤٦
الصفحه ٢٢٣ : الاستئناف ويكون على وجهين :
__________________
(١) آل عمران ١١٨.
(٢) ينظر المثل
السائر ج ٢ ص ١١٣
الصفحه ٢٢٦ : ،
وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى رَبِّهِمْ راجِعُونَ)(٣) فالمعنى فى الآية : والذين يعطون ما أعطوا من
الصفحه ٢٣٠ : إطنابا ،
وليس كذلك التطويل فالبيت :
طلوع الثنايا
بالمطايا وسابق
إلى غاية من
الصفحه ٢٣٧ : مستقل عن الأول.
وقول المتنبى :
وما حاجة
الأضعان حولك فى الدجى
إلى قمر؟ ما
واجد
الصفحه ٢٤٢ : من يذهب إلى أنّ الاعتراض هو الحشو (٤) ، وفرّق ابن حجة الحموى بينهما ، وقال : «والفرق بينهما
ظاهر
الصفحه ٢٤٦ : يشبه الرشفات المتقطعة التى لا تروى غليلا. والكلام المتناهى فى
الطول يشبه استقصاء الجرع المؤدى إلى الغصص
الصفحه ٢٤٩ : الظاهر إلى غيره لاختصاصه بحكم غريب ، كقول ابن الراوندى :
كم عاقل عاقل
أعيت مذاهبه
الصفحه ٢٥٢ : ءُ)(٧) ، ولم يقل «منها» ولهذا عدل عن ذكر الأرض إلى الجنة وإن
كان المراد بالأرض الجنة.
الرابع : زيادة
التقدير
الصفحه ٢٦٥ : يترقبه من فهمه التوعيد
بألطف وجه مشيرا إلى أنّ من كان مثله من السلطنة إنما يناسبه أن يجود بأن يحمل على
الصفحه ٢٦٨ : المرتابين على المرتابين.
الخامس : تغليب
الأكثر على الأقل ، وذلك بأن ينسب إلى الجميع وصف يختص بالأكثر
الصفحه ٢٨٥ : اعتبرت فيه نكتة لطيفة.
وكان الخطيب
القزوينى قد أهملها ونبه إليها السبكى (٤) ، وأشار إلى بعضها الزركشى