الصفحه ١٤٢ : ، غير أنّ الأقتصار على أهمها وعلى
ماله علاقة بالأساليب المتنوعة أقرب إلى الدراسات البلاغية ، ولذلك سيكون
الصفحه ١٤٣ :
خمسة ، وأعرفها المضمر ، ثم العلم ، ثم اسم الإشارة ، والموصول ، ثم المعرف بالألف
واللام ، ثم المضاف إلى
الصفحه ١٤٥ : » مضاف إلى «يدا» وأنكر ذلك بعض
شراح التلخيص ، وأوجد بعضهم له عذرا (٥).
__________________
(١) ينظر
الصفحه ١٤٦ : السامع أى التحقيق والتثبيت عليه كما يحقق الشىء بالكتابة حتى لا يجد
إلى إنكار السامع سبيلا. فاذا قيل لأحد
الصفحه ١٥١ : : (إِنَّ رَسُولَكُمُ
الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ)(٤) ، فانّ إضافة ضمير المسند إليه إلى
الصفحه ١٥٤ : حسان :
وإنّ سنام
المجد من آل هاشم
بنو بنت
مخزوم ووالدك العبد
أراد أن
الصفحه ١٥٦ :
الإيماء إلى أنّ هذا الأمر لا يعرف لبلوغه الدرجة العليا فى الرفعة أو فى الدقة
فمن شأنه أن ينكر ولا يعرف
الصفحه ١٥٩ :
الذكر والحذف
فى كتب النحو
حديث عن الذكر والحذف ولكن النحاة يهتمون بالواجب منهما ، ويشيرون إلى
الصفحه ١٦١ : موضعه
فالمحذوف ليس كذلك لعدم استعماله ، وإن أريد بالمجاز إسناد الفعل إلى غيره ـ وهو
المجاز العقلى
الصفحه ١٦٦ : قال عبد القاهر إنّ الحاجة إلى حذفه أمسّ وإنّ اللطائف فيه أكثر (٣) ، ويكون ذلك لأغراض بلاغية منها
الصفحه ١٧٦ : ».
__________________
(١) الرحمن ٧٢.
(٢) الحديد ٢٠.
(٣) آل عمران ١٤٤.
الصفحه ١٨٤ :
بلاغيى العرب إلى ما ذهب إليه الفارسى ، وعدّوا الفصل والوصل فنا عظيما ، صعب
المسلك ، دقيق المأخذ لا يحيط
الصفحه ١٨٥ :
أواخر الأبيات التى تقابل مطالعها وابتداءاتها وتطرق إلى فواصل كتاب الله. وقال
إنّ من حسن المقطع جودة
الصفحه ١٩١ : الذى اقتضاك أن تطوى عن الحياة إلى هذا الحد ، أى تعرض عنها.
٢ ـ أو عن سبب
خاص له كقوله تعالى : (وَما
الصفحه ١٩٧ :
كأنياب أغوال
ومثال خلوها من
الواو قولهم «كلّمته فوه إلى فىّ» و «رجع عود على بدئه».
٢ ـ إن كان