الصفحه ٨٤ : لا يكون لها خارج ، الأول الخبر ، والثانى الإنشاء. ثم الخبر لا بد له من إسناد
ومسند إليه ومسند
الصفحه ١٤٣ :
خمسة ، وأعرفها المضمر ، ثم العلم ، ثم اسم الإشارة ، والموصول ، ثم المعرف بالألف
واللام ، ثم المضاف إلى
الصفحه ٢٣٤ : اللهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ)(٤).
٤ ـ التكرير :
وهو أن يأتى المتكلم بلفظ ثم يعيده بعينه سواء كان اللفظ
الصفحه ٢٦٢ :
فَتَدَلَّى)(١) أى : تدلّى فدنا. وقوله (اذْهَبْ بِكِتابِي
هذا فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ
الصفحه ٣٤ :
فانك تعرف
حسنها ومكانها من القبول ، ثم انظر فى بيت المتنبى :
لو الفلك
الدوّار أبغضت سعيه
الصفحه ٧٣ :
وينظر فى
الحروف التى تشترك فى معنى ثم ينفرد كل واحد منها بخصوصية فى ذلك المعنى ، فيضع
كلّا من ذلك
الصفحه ١٠١ :
ولكنّ الخبر
كثيرا ما يخرج على خلاف مقتضى الظاهر ، يقول السكاكى «هذا ثم إنّك ترى المفلقين
السحرة فى
الصفحه ١٥٣ : «عمرو». ثم إن كان ذلك الانطلاق من الاثنين وجب الجمع
بينهما فى الخبر فيقال : «زيد وعمرو هما المنطلقان» لا
الصفحه ١٦٣ : وانظر
إلى موقعها فى نفسك وإلى ما تجده من اللطف والظرف إذا أنت مررت بموضع الحذف منها
ثم قلبت النفس عما
الصفحه ٢٢٧ :
التقدير : أنه
يتجنب الآثام فاذا تجنبها فقد أتى بحسنة ثم يخاف أن لا تكون تلك الحسنة مقبولة ،
فكأنما
الصفحه ٢٣٥ :
الثالث : إذا
طال الكلام وخشى تناسى الأول أعيد ثانيا تطرية له وتجديدا لعهده ، كقوله تعالى : (ثُمَّ
الصفحه ٢٦٣ : عليه كقوله تعالى : (فَأَلْقِهْ إِلَيْهِمْ ثُمَّ تَوَلَّ
عَنْهُمْ فَانْظُرْ ما ذا يَرْجِعُونَ)(٤) حقيقته
الصفحه ٢٧٨ :
لنفسه ، وهو يريد مناصحتهم ليتلطف بهم ويريهم أنّه لا يريد لهم إلّا ما
يريد لنفسه ثم انقضى غرضه من
الصفحه ٢٨٠ :
فى مقام تخويفهم ودعوتهم إلى الله. ثم إنّ قومه لمّا أنكروا عليه عبادته
لله أخرج الكلام معهم بحسب
الصفحه ٢٨٣ :
مسراها» مخاطبة الغائب ثم قال بعد ذلك «إذا العيس لاقت بى» مخاطبا نفسه ومبشرا لها
بالبعد عن المكروه والقرب