الصفحه ١٥٠ : مغنما وتيمم كبرى المكرمات ، والتأهب للحرب بأدواتها ، ثم عقب ذلك بقوله : «فذلك»
فأفاد أنّه جدير باتصافه
الصفحه ١٦٢ : ، وذلك حين يبدأ المتكلم بذكر شىء
ويقدم بعض أمره ثم يدع الكلام الأول ويستأنف كلاما آخر ، وهو حين يفعل ذلك
الصفحه ١٧٤ : .
١٠ ـ خفة
اللفظ.
١١ ـ رعاية
الفاصلة : كقوله تعالى : (خُذُوهُ فَغُلُّوهُ ،
ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ
الصفحه ١٨٦ :
وأقفر من
سلمى التعانيق فالثقل (١)
ثم قال :
وقد كنت من
سلمى سنينا ثمانيا
الصفحه ١٨٨ : يجمع بين تحديد القاعدة والشرح والتعليل أى بين
طريقتى عبد القاهر والسكاكى. ثم جاء شراح التلخيص فأولوا
الصفحه ١٩٧ : الجملة من المبتدأ والخبر ظرفا ثم كان قد قدم على المبتدأ ، مثل : «عليه
معطف» كثر فيها أن تجىء بغير واو
الصفحه ٢٠٨ : مناله. ثم قال بعد أن مهد لبحثه : «حد الإيجاز هو
دلالة اللفظ
__________________
(١) العمدة ج ١ ص
٢٢١
الصفحه ٢١٦ : كَبِيرٌ. فَسَقى لَهُما ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقالَ :
رَبِّ إِنِّي لِما أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ
الصفحه ٢١٩ : خراسان
أقصى ما يراد بنا
ثم القفول
فقد جئنا خراسانا
كأنه قال : إن
صحّ ما قلتم إن
الصفحه ٢٢٦ : تمام
:
يتجنب الآثام
ثم يخافها
فكأنّما
حسناته آثام
الصفحه ٢٥١ : لقال : «إذا الوحش ضمها».
ومنه قوله
تعالى : (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَّ) ثم قال
الصفحه ٢٥٢ : سألتمونى وصفه هو الله ، ثم لما أريد تقدير كونه «الله» أعيد بلفظ
الظاهر دون ضميره
الصفحه ٢٥٣ : عليه.
الثامن : تعظيم
الأمر ، كقوله تعالى : «أَوَلَمْ يَرَوْا
كَيْفَ يُبْدِئُ اللهُ الْخَلْقَ ثُمَّ
الصفحه ٢٥٦ : لازما فأتى بالثانى على صورته من التجرد عن المفعول ثم أتى
به خبرا بعد اعتدال الكلام وحصول التماثل فى
الصفحه ٢٥٩ : (٣)».
وقال عن بيت
قطرى بن الفجاءة :
ثم انصرفت
وقد أصبت ولم أصب
جذع البصيرة
قارح